الصفحه ٥٦ : المرأة
في تفسير ابن سلام
قال الكلبي : إن ناسا من المشركين ممن لم يكن لهم عهد ولم يوافوا الموسم بلغهم أن
الصفحه ٦٩ :
حلالا وبنى بها
بسرف. قال مالك رحمهالله في كتاب ابن المواز : لما تزوجها النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم فتبعته ابنة حمزة تنادي : يا عم ، فتناولها علي وقال لفاطمة
: دونك ابنة عمك ، فاختصم فيها علي وزيد
الصفحه ٨٤ : ابن السكن
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يبيع بعضكم على بيع بعض إلا الغنائم والمواريث
الصفحه ١١٤ : من الفقه : إباحة أكل الصيد للمحرم إذا لم يصدّ من أجله وهبة المشاع ،
بخلاف قول أبي حنيفة ، وابن أبي
الصفحه ١٣٦ : الصبيان ، ثم دفن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(٢).
وفي مختصر ابن أبي
زيد في آخر كتاب الجامع قال ابن عقبة
الصفحه ١٢ : أن يعفو عنه فأبى.
وفي مسند ابن أبي
شيبة في حديث وائل بن حجر الحضرمي كذلك أيضا وقال فيه رسول الله
الصفحه ٤٨ : فعله أبو بكر ولا عمر. قال ابن الموّاز : ولم يعط غير
البراء بن مالك سلب قتيله وخمسه. وذكر عبد الرزاق في
الصفحه ٥١ :
البيضاء وسلاحه وأرضا جعلها صدقة (١). وفي رواية الأصيلي شاة مكان شيئا.
ذكر ابن حبيب
وغيره أن المقوقس
الصفحه ٥٩ : يدخلوا في الإسلام بلا جزية استثناها فيهم إكراما للعرب.
والذي ذكر ابن
حبيب من نسخ القرآن بالسنة اختلف
الصفحه ٦١ :
والبخاري ومسلم والنسائي ومصنف عبد الرزاق عن خنساء ابنة جذام الأنصارية : أن أباها
زوجها وهي ثيب ، فكرهت ذلك
الصفحه ٦٣ : : «تلك امرأة يغشاها أصحابي ، اعتدي عند ابن أم مكتوم فإنه رجل أعمى تضعين
ثيابك فإذا حللت فأذنيني». فلما
الصفحه ٨١ : المتبايعين والخيار
في البخاري ومسلم
عن ابن عباس قال : قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
المدينة وهم
يسلفون
الصفحه ٨٨ : ء بن خالد هذا
اشترى من النبيّ صلىاللهعليهوسلم غلاما ، وكتب عليه العهدة.
وذكر ابن الفخار
في رده على
الصفحه ١٠٨ :
فكذلك حكم النبيّ صلىاللهعليهوسلم لسودة : أن ابن زمعة أخوها إذ ولد على فراش أبيها ، وجعله
أجنبيا