الصفحه ٩٥ : الآيات نزلت إلا فيّ ذلك : (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى
يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٩٦ : الدار نفسها فإنه لا يستحق بشيء منها شفعة. وهذا قول أهل
المدينة أنهم لا يقضون إلا للشريك المخالط ، وأما
الصفحه ٩٧ :
وفي كتاب النسائي
أن رجلا قال : يا رسول الله أرضي ليس فيها شريك ولا قسم إلا الجوار فقال : «الجار
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا أمة إلا بغلته الشهباء التي
كان يركبها ، وسلاحه ، وأرضا جعلها في سبيل
الصفحه ١٠٥ : بركة ولم يرو هذا الحديث عن الزهري أحد إلا يونس. وقع هذا في طرة كتاب
الأصيلي في الموطأ : عن جابر بن عبد
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
، إلا أن في كتاب
مسلم عن جابر أيضا قال : أعمرت امرأة بالمدينة حائطا لها ابنا لها ثم توفّي وتوفيت
الصفحه ١١١ : : إني قد عرضت ذلك عليهم فأبوا إلا على
أن يكون الولاء لهم. فسمع ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إذ
الصفحه ١١٤ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ليس على أمين غرم» (٣). وقال أهل العلم : إلا أن يعدي. وفي غير الأحكام
الصفحه ١١٦ : بن
عمير جاءني بردائك وزعم أنك دعوتني للقدوم عليك ، فإن رضيت أمرا قبلته وإلا سيرتني
شهرين. قال : فقال
الصفحه ١١٨ : يرثون إلا أن
يكونوا رجالا مثل : العمّات والأعمام ، وبني الأخوة ، وبني الأعمام ، وإنما يؤخذ
ما بقي من
الصفحه ١١٩ : القضاء الذي قضي به إلا لغيرك
، وما أنا بزائد في الفرائض شيئا ، ولكنه ذلك السدس فإن اجتمعتما فيه فهو
الصفحه ١٢٠ :
المروزي عن أبي
أمامة بن سهل بن حنيف أن رجلا رمى رجلا بسهم فقتله ولا وارث له إلا خاله كتب بذلك
أبو
الصفحه ١٢١ : أصابها وهو يملكها فقد لحق بمن استلحقه ، وليس له من ميراث أبيه
الذي يدّعى له شيء ، إلا أن يورثه من استلحقه
الصفحه ١٢٨ : النجاشي حلّة
وأواقي مسك ، ولا أرى النجاشي إلا قد مات ، فإن ردت علي فهي لك» ، فكان كما قال
النبيّ
الصفحه ١٣٢ : التحريش بين البهائم (١٢) ، وعن تعبير النجوم ، وعن التصاوير إلا ما كان رقما في
ثوب. وعن صيام يوم الفطر