الصفحه ٤٧ : مالك وأصحابه : لا يكون إلا من الخمس ، واحتج بعض
أصحاب مالك بقول الله عزوجل : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم أعطاه إياه بشهادة واحد بلا يمين فلو كان من رأس الغنيمة لم
يخرج حق من مغنم إلا بما تخرج به الأملاك
الصفحه ٥١ :
أيضا : ما ترك
النبيّ صلىاللهعليهوسلم دينارا ولا درهما ، ولا عبدا ولا أمة ولا شيئا إلا بغلته
الصفحه ٥٥ : يردوه ، وعلى أن يدخلها من قابل ويقيم بها
ثلاثة أيام ولا يدخلها إلا بجلبّان السلاح السيف والقوس ونحوه
الصفحه ٥٧ : : إنما فعل
النبيّ صلىاللهعليهوسلم هذا في زينب لأنه رقّ لها إذ لم يكن تمام الفداء إلا بقلادة
كانت لأمها
الصفحه ٥٩ :
دومة الجندل وهم نصارى وأكثرهم عرب ، ولم يستثن الله تعالى أخذ الجزية إلا من أهل
الكتاب ، وأمر نبيه
الصفحه ٦٥ : وجدت برد رجليه على بطني فقال : «ألا أدلكما على ما هو خير
لكما مما سألتما إذا أخذتما مضاجعكما وآويتما
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم
: «فما أحسب رجلا
منكم يخلو بالمرأة ثلاثا إلا ولّاها الدبر».
«حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٩ : صلىاللهعليهوسلم
فقال : «يا رافع
اعدل بينهما وإلا ففارقها». فقال لها رافع في آخر ذلك : إن أحببت أن تقري على ما
أنت
الصفحه ٧١ : أصحاب
المصنفات إلا قاسم. ووقع في مصنف عبد الرزاق عن ابن جريج عن أبي الزبير عن ابن عمر
أنه قال : ردّها
الصفحه ٧٤ : قالت : لما أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بتخيير أزواجه بدأ
بي فقال : «إني ذاكر لك أمرا فلا عليك ألّا
الصفحه ٨٤ : ابن السكن
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يبيع بعضكم على بيع بعض إلا الغنائم والمواريث
الصفحه ٩٠ : لهم إلا بحق ، ومن
لقيهم من المسلمين فليوص بهم خيرا. وكتبه أبي بن كعب (١).
وعن عروة بن
الزبير : أن
الصفحه ٩٢ :
لليمين فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «لا يقتطع رجل
مالا بيمين إلا لقي الله عزوجل وهو عليه غضبان
الصفحه ٩٤ : :
ذكرتني بعظيم ولا ينبغي أن أكذب وساق الحديث (١). قال مالك وأصحابه : يحلف بالله الذي لا إله إلا هو حيث
يعظم