الصفحه ١٣ : مالك ،
بخلاف قول أهل العراق الذين يقولون : لا قود إلا بحديدة. وفيه أن الإشارة المفهومة
كالكلام ، وفيه
الصفحه ١٦ : علي إلا بهذا الإسناد. قلت ولم يقل عن علي يعني أن حنشا لم يقل عن علي.
وفي إسناده حنش بن المعتمر قال
الصفحه ١٨ : (٤) ، وقال مالك : ليس فيها إلا الاجتهاد (٥)
«حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فيمن أقر بالزنا
وهو محصن
الصفحه ٢٠ : في كتاب
الله عزوجل حق ، ولا يغوص عليه إلا غوّاص (٣) قوله تعالى (يا أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم؟ ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن
__________________
(١) رواه أحمد في
المسند (٦٢٤) و (١١٨٤) ، ومسلم
الصفحه ٢٥ :
العلماء خاص في ذلك الرجل وحده ، إلا ما قال أبو المصعب صاحب مالك إنه إن سرق في
الخامسة قتل.
وفي مصنف أبي
الصفحه ٢٦ : الترمذي لا نعرفه مرفوعا إلا من هذا
الوجه. وإسماعيل ـ
الصفحه ٢٧ : . وذكر ابن المنذر في الأشراف أن عوام العلماء أجمعوا على ذلك إلا ما
روي عن أبي حنيفة ـ رضياللهعنه ـ أن
الصفحه ٢٨ : يرجع منهم أحد ، إلا أنهم لما كانوا بموضع يقال له نجران فوق
الفرع أضل منهم سعد بن أبي وقاص ، وعتبة بن
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوسلم
عبد الله بن جحش
بكتاب مختوم وأمره أن لا يقرأه إلا بعد يومين من الفقه إجازة الشهادة على وصية
مطبوعة
الصفحه ٣١ : ءُ لَقُلْنا
مِثْلَ هذا إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) [الأنفال : الآية ٣١]. ولقد
كثر يومئذ الفدا
الصفحه ٣٨ : آمن» ، وأمّن جميع الناس إلا أربعة رجال وامرأتين (٥). وذكر ابن حبيب : ستة رجال وأربع نسوة فقال
الصفحه ٣٩ : البحر إلا الإخلاص لا ينجيني في البر
غيره. اللهم إن لك عليّ عهدا إن كنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمدا
الصفحه ٤١ : الفتح. فأقام بمكة ثماني عشرة ليلة لا يصلي إلا ركعتين ويقول يا أهل
البلد صلّوا أربعا فإنا سفر
الصفحه ٤٤ : عمر خالفوا روايته ، وكانت خيبر لأهل الحديبية
خاصة ألف وأربعمائة ، ولم يغب من أهل الحديبية إلا جابر بن