الصفحه ٦٦ : حاجة. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هل عندك من شيء تصدقها إياه؟» فقال : ما عندي إلا إزاري
هذا
الصفحه ٧٦ : الله صلىاللهعليهوسلم ألا يقربها وهي عليّ حرام فنزلت الكفارة ليمينه ألا يقربها
، وأمر أن لا يحرم ما
الصفحه ٨٩ :
من القوم : لا
أراك تقول لرسول الله ما تقول إلا انتقمت منك. قال : «دعه فإنه طالب حق» ، ثم قال
للرجل
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم
: «لا يحلف امرؤ
على يمين صبرا يقتطع بها مالا وهو فيها فاجر إلا لقي الله وهو عليه غضبان» ، فأنزل
الصفحه ١١٠ : ؟» فلما بطل أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لم يبعه لغير معنى
لم يبق إلا أنه حكم وأنه لينفذ ما لزم.
وقد روي
الصفحه ١١٢ : عرّفها سنة ، فإن جاء صاحبها ، وإلا فشأنك بها».
قال فضالة : والغنم؟ قال : «لك أو لأخيك أو للذئب» ، وفي غير
الصفحه ١١٧ : ضمان في عارية إلا ما
يغاب ويخفى هلاكه فإن علم هلاكه بغير سبب المستعير فلا ضمان عليه. وقال أبو حنيفة
الصفحه ١٢٢ : عباس : أن رجلا
مات على عهد النبيّ صلىاللهعليهوسلم
فلم يجد له النبيّ
صلىاللهعليهوسلم إلا عبدا
الصفحه ١٢٦ : ـ أن يأمر بقتل الكلاب إلا ما كان لصيد أو زرع
أو ماشية ، فإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال : «من
الصفحه ١٢٩ : نودعه حين أردنا الخروج فقال : «إني كنت
أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا بالنار ، وإن النار لا يعذب بها إلا
الصفحه ١٣٠ : أبي مرة ، فلما أتين عليهما قال لهما
ابن الأسود بن مسعود : يا أبا سفيان ويا أبا مغيرة ألا أدلكما على
الصفحه ١٣٧ : : أقضية رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، ولم يذكر فيه
إلا أقضية قليلة وهو كتاب صغير ، ورأيت فيما روى أبو
الصفحه ١٠ : من مدر وسماه : مخيسا ، ثم قال : ألا تراني كيسا
مكيسا بنيت بعد نافع مخيسا حصنا حصينا وأميرا كيسا
الصفحه ١١ : : «هل لك من شيء تؤدّيه عن نفسك؟» ، قال : ما لي مال إلا
كسائي وفأسي. قال : «أفترى قومك يشترونك؟». قال
الصفحه ١٢ : . فلم يلبث محلّم إلا قليلا.
__________________
(١) رواه مسلم رقم (١٦٨٠
/ ٣٣).
(٢) رواه أبو داود