الصفحه ٣٣ : إلا قريبا فلما خرج أمية أخذ لا ينزل منزلا إلا عقل بعيره فلم
يزل كذلك حتى قتله الله ببدر (٢).
وفي
الصفحه ٣٥ : كعب
ما تراه يصنع بنا؟ قال : أفي كل موطن لا تعقلون ألا ترون أن الداعي لا ينزع
والذاهب منكم لا يرجع! هو
الصفحه ٥٤ :
قال مالك في
الكتابين : افتتحت خيبر بقتال يسير وخمّست إلا ما كان منها عنوة أو صلحا وهو يسير
فإنه لم
الصفحه ٥٨ : مالهم.
قال ابن الماجشون
: لا يجوز الأمان إلا لولي الجيش أو لولي السرية دون غيره. قال ابن شعبان القرطبي
الصفحه ٩٩ : ، والفرسك ، والجوز ، واللوز ، والورد ، وشبه ذلك. وعلى ما اتفقا من
الجزء. قال الشافعي : لا تجوز المساقاة إلا
الصفحه ١٥ : المدعين الدم بالقسامة إلا أنه لا يقسم
عند الشافعي بقول الميت : دمي عند فلان وقال : إذا كانت بين المدعين
الصفحه ١٧ : »
وقوله : أن لا
يقاد من جرح إلا بعد البرء في مصنف عبد الرزاق عن ابن جريج عن عمرو بن شعيب قال :
قضى رسول
الصفحه ١٩ : عيالنا له نبيب كنبيب التيس ، عليّ ألّا أوتي برجل فعل ذلك إلا نكلت
به». قال : فما استغفر ولا سبه
الصفحه ٢٢ : يجيز الوكالة على الحدود إلا على إقامة البينة خاصة ، وإقرار الزاني مرة واحدة
، وأن لا يجلد من وجب رجمه
الصفحه ٣٦ : نعلم أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
عاهد قوما فنقضوا
العهد إلا استحل قتلهم غير أهل مكة فإنه منّ عليهم
الصفحه ٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «لا نقبل ذلك.
ولكن اخرجوا ولكم دماؤكم وما حملت الإبل إلا الحلقة» يعني
الصفحه ٤٣ :
وفي كتاب ابن عقبة
: أن اليهود أخذوا الأمان أن لا يكون لهم شيء إلا ما على ظهورهم من الثياب ، وإنهم
الصفحه ٥٠ : الطاغية لا ينبغي لأمير المؤمنين أن يجازيه بشيء إلا أن يرى لذلك وجها يرى
فيه صلاح للمسلمين فيجتهد. وفي
الصفحه ٦٢ :
ابنته الثيب بغير رضاها. وقال إسماعيل : وله وجه حسن من الفقه إلا أن الإجماع على
خلاف ذلك. قال غيره ، وقال
الصفحه ٦٣ : بن أبي ربيعة بنفقتها فسخطتها فقال : والله ما لك علينا نفقة إلا أن تكوني
حاملا ولا أن تسكني في مسكننا