الصفحه ٢٧٩ :
الثالث. وله روايات في المناقب والفضائل.
الإصابة ٢ / ١٤٢.
أعيان الشيعة ٧ / ٣٣٥. الجرح والتعديل ٤ / ٣٤٠
الصفحه ٣٣٢ : عنه
خلق كثير. وهو في الطبقة الثالثة من تابعي أهل الشام. وكان عالما ، وخلّف كتبا
كثيرة من علمه. وكان من
الصفحه ١٨٤ : : (يا معشر العرب الله الله في نسائكم وأولادكم من فارس والروم غدا فقد
فنيتم. هذا كتاب الله بيننا وبينكم
الصفحه ٣٥ : كتاب
(مرآة الجنان) للإمام عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني المكي المتوفى ٧٦٨ ه ،
المجلد الثاني ص ١٢
الصفحه ٨ : رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (١).
طويت المصحف
الكريم ، ورأيت الفكرة ترتسم في الذهن ، وخطة الكتاب تأخذ محلها
الصفحه ٩ : ، ومقتلهم ، ومآثرهم الفكرية والاجتماعية والعقائدية
...
ولهذه الخصائص لم
يكن الكتاب كبعض التآليف الصادرة في
الصفحه ١٠ : كتاب واحد ، وكشف اللثام عن رجال ، ما زالت
أسماؤهم وعناوينهم مخبوتة ، خدمة للحق ، والحقيقة ، والتأريخ
الصفحه ٢١ : ، كما ستقف على حياتهم ، وتراجمهم ، أكثر مما جاء في الكتاب الذي بين
يديك ، أو ما جاء في بقية المواضيع
الصفحه ٢٩ : المصاحف
حيلة وغيلة ومكرا وخديعة إخواننا ، وأهل دعوتنا استقالونا ، واستراحوا إلى كتاب
الله سبحانه ، فالرأي
الصفحه ٣٢ : يتصدّى محقق
الكتاب ، الهزر ، محمود إبراهيم زائد ... فيعلق في الهامش على قول ابن أبي حاتم
فيقول : ـ علي بن
الصفحه ٣٧ : ، ويأباها
المنطق ، والوجدان والعرف السليم.
إنّ شنشنة القدح ،
والافتراء ، لم تكن محصورة في كتاب ، وكتابين ،
الصفحه ٤٤ : ذلك (٢).
وقال الحافظ
المغربي في موضع آخر من كتابه : «إنّ أئمة الحديث حكموا بابطال كل ما ورد في فضل
الصفحه ٩٩ : أصحاب المغازي في البدريين.
وإنّما جاء ذكره في كتاب عبيد الله بن أبي رافع ، في تسمية من شهد مع عليّ (عليه
الصفحه ٢٠٠ : كتابه ، في ترجمة داود : حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ، ثنا أحمد بن
محمود بن صبيح ، ثنا أحمد بن سعيد بن
الصفحه ٢٤٢ : كتاب له : إنّ له إدراكا وصحبة ، وكان على شرطة أمير المؤمنين عليّ (عليه
السلام) بالكوفة ، وولاه آذربيجان