الصفحه ١٨٩ :
يناجي نفسه ـ ضحك ، وقال : هاهنا يا أخا عبد قيس ، وأشار إلى مجلس قريب منه ، فقال
: ما أوسع المكان أريد أن
الصفحه ١٤٠ : الله (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) : عليّ منّي وأنا من عليّ ولا يؤدي عنّي إلا أنا أو عليّ.
إتقان المقال
الصفحه ١٥٠ : بحديثه غير واحد من الأئمة. وخرج
إلى النهروان لقتال الخوارج. قال : قال عليّ (عليه السلام) : «ما كنت لأصلّي
الصفحه ٣٤٢ : ، فاقتطعوا من أصحاب عليّ (عليه السلام) ألف رجل أو
أكثر ، فأحاطوا بهم وحالوا بينهم وبين أصحابهم ، فنادى عليّ
الصفحه ٣٢٣ : السبط (عليه السلام) وأبلى بلاء حسنا ، ومضى شهيدا في سبيل الله ، وقتل وله
٣٤ سنة ، وخلف : عبيد الله. أمه
الصفحه ١٧٤ : من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام). وفي رواية حلاش
بن عمرو. ثم التحق مع أخيه نعمان بن عمرو
الصفحه ٣٢٥ : العصر. قال : فجعلنا لا نأتي مكانا
إلا رأيناه أفيح من الآخر. قال : حتّى أتينا على مكان أحسن ما رأينا
الصفحه ١٥٥ : السلام) لما مرّ بالثوريين ـ يعني
ثور همدان ـ سمع البكاء فقال : ما هذه الأصوات؟ قيل : هذا البكاء على من
الصفحه ٢٧٨ : اشترك في حرب
البصرة ، وقاتل فيها ، وعند ما خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) في البصرة قبيل
المعركة
الصفحه ١٣٤ : .
فارس. بعثه أمير
المؤمنين (عليه السلام) إلى أصحاب النهروان ، ليتعرف حقيقة ما بلغه من خبر قتل عبد
الله بن
الصفحه ١٧٣ :
ـ أيها الناس إنّ
طلحة والزبير ، قدما البصرة وقد اجتمع أهلها على طاعة الله وبيعتي ، فدعوهم إلى
الصفحه ٤١ : ،
ليتوصلوا بها إلى إبطال كل ما ورد في فضل عليّ (عليه السلام) ، وذلك أنّهم جعلوا
آية تشيع الراوي وعلامة بدعته
الصفحه ٣٠٣ : عفير بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب ...
بعثه أمير
المؤمنين (عليه السلام) إلى معاوية
الصفحه ٢٢٢ : عليه عصابة منهم فقطعوه بأسيافهم ، وأخذوا معه رجلا من
أهل الذمة يهوديا ، فقالوا له : ما دينك؟ قال
الصفحه ٣٤٣ :
عيناه ، فقال : يا
أمير المؤمنين مرني بأمرك ، فو الله ما تأمرني بشيء إلا صنعته ، فقال عليّ (عليه