الصفحه ١٩٣ :
قولا : دعوني
إنّ قلبي من
القلوب الضعاف
قد مضى ما مضى
ومرّ به الدّ
الصفحه ١٤ :
أبيّن مع ما مضى
ما غبر (١)
قال ابن أبي
الحديد : فأما فضائله (عليه السلام) ، فإنّها قد بلغت من
الصفحه ١٥٣ : آخرا وأولا وإنّه لخير
من مضى بعد نبيّكم ومن بقي إلى يوم القيامة. ثم
الصفحه ٢٩٥ : تشهدا معه ، فإنّه والله على
الحق آخرا وأولا ، وإنّه لخير من مضى بعد نبيّكم ، ومن بقي إلى يوم القيامة
الصفحه ١٥٦ : المؤمنين أبلس
فقال عليّ : وجوه قوم ما رأوا الشام العام. ثم قال لأصحابه : قوم فارقتهم آنفا خير
من هؤلاء. ثم
الصفحه ٤٥ : العيون وظهرت حسائك الصدور. وإن ذكر ذاكر قول النبيّ (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) : «من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٣٦ : الأرض بنورهم ، وفاز الفائزون بولايتهم ، بهم يسلك إلى الرضوان ، وعلى من
جحد ولا يتهم غضب الرحمن ، كلامهم
الصفحه ١٤٥ : (صلّى الله عليه وآله
وسلّم) وقد أخذ وروى عنه الكثيرون من أهل الكوفة.
قال : لما نزل
عليّ الرقة ، نزل
الصفحه ٤٤ :
شركة النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في نبوّته ، وعلم الغيب للأئمة من ولده ،
وتلك الأقاويل ، والأمور
الصفحه ٧٧ : (عليه السلام) وأقرأ أهل زمانه. وكان من
أشراف الكوفة ، ولما بلغه خبر الإمام الحسين (عليه السلام) وتوجهه
الصفحه ١٠ : ، والعلم.
وفي النهاية أحمد
الله سبحانه ... على أفضاله وتوفيقاته وكرمه وهدايته ... وأرجوه أن يجعل الكتاب
الصفحه ٣١٧ : ...
ذكره الشيخ الطوسي
، كرم الله وجهه ... في رجاله ، من أصحاب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام).
ونقله
الصفحه ٢٤٦ : . وذكره ابن حبان في
الثقات ، وله في السنن أحاديث في أبواب الطهارة. وعدّه بعض المراجع من خواصه (عليه
السلام
الصفحه ٤٩ :
وكتب معاوية إلى
عماله في جميع الآفاق ، أن لا يجيزوا لأحد من شيعة عليّ ، وأهل بيته شهادة. وكتب
الصفحه ٢٨٧ : ، وكنانة بن بشر ، وغيرهم رهائن إذ مضى إلى مصر قبل ذهابه إلى
صفين ، وسجنهم فهربوا من السجن فأدركوا ، فقتلهم