الصفحه ١٣٩ : ياذر ، والله إنّك كنت بي
لَبَرّاً
أبوذر
٦٢
ستدرك لي ولداً اسمه اسمي يبقر العلم
الصفحه ٧٢ : ، فعرفه موسى بنور الله
تعالى فسلم عليه ، فقال : ما اسمك؟ قال : إسمي برخ ، فقال : أنت طلبتنا منذ حين ،
اخرج
الصفحه ٤٦ : ، فعظم علي ذلك ، فانتبهت فزعاً ، فلما أصبحت تصدقت بجملة
دنانير ، وسألت الله أن يرزقني ولداً ذكراً
الصفحه ١٤٠ :
٥ ـ فهرس الأعلام
الاسم
الصفحة
( آ )
آدم عليهالسلام
٩٢
الصفحه ٥١ :
وعنه عليهالسلام
، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من
جرعة أحب إلى الله تعالى من جرعة غيظ
الصفحه ٧١ :
فإن فلاناً ـ لابنها
ـ كان عارية من الله عزوجل ، وقبضه الله ، فاسترجع ، ثم غدا إلى رسول الله
الصفحه ١٣٥ : أحبّ إليك، ان تمتع به عمرك
٣٥
ما من جرعة أحبّ إلى الله تعالى من
جرعة غيظ كظمها رجل
الصفحه ٤٢ : مؤمن
ولا مؤمنة يقدم الله تعالى له ثلاثة أولاد من صلبه لم يبلغوا الحنث ، إلا أدخله
الله الجنة بفضل رحمته
الصفحه ١٣٠ : ء مرضاتك
١٠٦
أمّا أنا يا جابر ، فإن جعلني الله
شيخاً أحب الشيخوخة
٨٢
أما
الصفحه ٣٣ :
البلاء بالمؤمن
والمؤمنة ، في نفسه وولده وماله ، حتى يلقى الله عز وجل ، وما عليه خطيئة » (١).
وعن
الصفحه ٩٥ :
بكائي؟! » (١).
وعن أنس بن مالك قال : دخلت مع رسول
الله صلىاللهعليهوآله على أبي سيف
القين
الصفحه ٥٣ : ظلمة الجب ووحشته ، وما ناله أن
من الله عليه ، فجعل الجبار العاتي له عبداً بعد أن كان ملكاً ، فأرسله
الصفحه ١٠٧ : فتصبّر.
والمراد بها : طلب التسلّي عن المصائب
والتصبّر عن الحزن والإكتئاب ، بإسناد الأمر إلى الله عزّ
الصفحه ٢٧ :
وقال
بعض العارفين : ينبغي لمن نزلت له مصيبة أن يسهلها على نفسه ، ولا يغفل عن تذكّر
ما يعقبه من وجوب
الصفحه ٣٩ :
وروي : ان امرأة اتت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومعها ابن لها مريض ، فقالت : يارسول
الله ، ادع