الصفحه ٣٨ : على أبنه ، فقال : « أجرك على
الله ، وأعظم لك الأجر » فقال الرجل : يا رسول الله ، أنا شيخ كبير ، وكان
الصفحه ١٢٩ : الله ، وأعظم لك الأجر
٣٦
أخرجي إليّ ولد جعفر
٩٦
إذا أحب الله عبداً
الصفحه ٦٧ : أيوب
عليهالسلام؟ فقال : بل
( نبي الله ) (٢)
أكرم على الله تعالى مني ، وأعظم عند الله تعالى منزلة مني
الصفحه ١١٠ : ، من محمد
رسول الله إلى معاذ ، سلام عليك ، فإنّي أحمد الله الذي لا إله إلاّ هو.
أما بعد : أعظم الله
الصفحه ١٩ : سلطان معاده ، صلى الله عليه وعلى آله
الأخيار ، أعظم الخلق بلاءً ، وأشدّهم عناءً ، أسدهم تسليماً ورضا
الصفحه ١١٢ : ، ما أعظمها! مع أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال : من
أصيب منكم بمصيبة فليذكر مصابي ، فإنّه لن
الصفحه ٧٧ : الله واصبري ، فقالت :
مصيبتي به أعظم من أن أفسدها بالجزع.
وقال ابان بن تغلب رحمهالله : دخلت على
الصفحه ٩ : الذي هو على تفريق الأحبة
مقيم ، وكان فراق المحبوب يعد من أعظم المصائب ، حتى يكاد يزيغ له قلب ذي العقل
الصفحه ٥٥ : أعظم ، وعظم الأجر على قدر المصيبة ، ومن استرجع بعد
المصيبة جدد الله له أجرها كيوم أُصيب بها ».
وسأل
الصفحه ٢٣ : ، فما وعد الله تعالى من العوض
على فقده أعظم من مقصدك ، كما ستسمعه إن شاء الله تعالى.
مثل ما رواه
الصفحه ٧ : (١).
لقد ذهب الرسول الأعظم إلى أكثر من ذلك
بقوله : ... إني مكاثر بكم الامم حتى أن السقط ليظل محبنطئاً على
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله : « أربع من كنّ فيه كان فيه (٢) نورالله الأعظم : من كان عصمة أمره
شهادة أن لاإله إلاّ الله وأنّي
الصفحه ٨٨ :
بالموت مزيد تنبّه
واستكشاف ، وهذا أمر واضح من حيث الإعتبار ، وتشهد له جملة من الآثار ، وردت من
الصفحه ١٣٧ : الله عزّ وجلّ لم يكتب
علينا الرّهبانية
٣٥
يا غلام ـ أو يا غليم ـ الا أعلمك
كلمات ينفعك
الصفحه ٨٤ : صدق رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فإنه قال : « ستدرك لي ولداً اسمه اسمي ، يبقر العلم بقراً كما يبقر