الصفحه ٩٠ :
(١) وجاء الله عزّ وجلّ بالإسلام (٢) وقد نزل الحجاز من العرب أسد ، وعبس ، وغطفان ، وفزارة ،
ومزينة
الصفحه ٩٣ : هنا التى فى قولهم : «حيّا الله آلك» ، أى جسمك وشخصك ؛ وكذلك فسّر الأصمعى ،
فقال آل قراس : ما حوله من
الصفحه ٣٠١ :
التاء والباء
تبالة بفتح أوّله وباللام ، على وزن فعالة : بقرب الطائف ، (١) على طريق اليمن من مكة
الصفحه ٤٤ : ضربوا أنف
الفزارىّ بعد ما
أتاهم بمعقود من
الأمر فاقر
وهم منعوها من
قضاعة كلّها
الصفحه ٧٥ : أتاهم
الكتاب هربوا ، وأمر كسرى الخيل ، فأحدقت بهم ، وبالذين بقوا من خلف الفرات ، ثم
وضعوا فيهم السّيوف
الصفحه ١٥٧ :
المطربة : الطريق
الضيّق فى الجبل ، لا يكون إلا به أو بالحرّة. ويلى حورة الشامية ، ينازعها من
شقّها
الصفحه ٢٠٢ :
كالفياشل
فخرج المعترض يغزو
(٢) بنى قرد من هذيل ، وفى بنى سليم رجل من أنفسهم ، كان دليل القوم على
الصفحه ٢٨٤ :
الجاهليّة يعبد؟
قالوا : لا. قال : هل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا : لا. فقال : النّبيّ صلى
الله
الصفحه ٣٢١ : ، منها العيزار بن جرول ، الذي يروى عن سويد بن غفلة ، والنسبة إليها
تنعىّ ، بفتح الأوّل والثانى. هكذا ضبط
الصفحه ٣٤١ :
الثّعلبيّة منسوبة إلى ثعلبة بن مالك بن دودان بن أسد ، هو أوّل من
احتفرها (١) ، وهى من أعمال
الصفحه ٣٤٩ : .
وقد ترك بعض الرواة موضع ثور بياضا ،
ليبين الوهم وضرب آخرون عليه.
وقال بعض الرواة : من عير إلى كدى
الصفحه ٦ :
وقال الأصمعىّ :
جزيرة العرب ما لم يبلغه ملك فارس ، من أقصى عدن أبين إلى أطرار (١) الشام ، هذا هو
الصفحه ٣٧ :
ماء لجهينة معروف
، فيقال إنهما بقيا بتلك البلاد ، وصارت بها جماعة جهينة (١).
وكانت بقايا من
جذام
الصفحه ٤٦ : ، وصاروا من أتلاد عمان ، الذين فيها ،
وفيه يقول المتلمّس :
إنّ علافّا ومن
بالطّود من حضن
الصفحه ٥١ :
مرضة ، فرفع يده
إلى السماء ، فقال : اللهمّ أدلنى (١) من نهد ، وأدل بنىّ من بنى نهد. قال : وعزّ