الصفحه ١٦٠ : بلاده
وأهله ، وذكر اشتياقه إلى قومه ووطنه ببطن الرمة من بلاد بنى تميم. وفى هذه القصيدة
يقول :
يا
الصفحه ٢٠ :
__________________
(١) أرزمت الناقة :
حنت. والحائل : الأنثى من أولادها. يريد لا يبرح حبها القلب أبدا.
(٢) كذا فى الأصول
ولسان
الصفحه ٢١٩ :
فأقام ، وقال :
إنّ حبّى نهانى أن أصلّى فى المقبرة ، ونهانى أن أصلّى ببابل ، فإنّها ملعونة
الصفحه ٢٤٣ :
وبرقاء ذى ضال قد
تقدّم ذكرها (١). والبرقة والأبرق والبرقاء واحد ، وهو ما كان من الأرض
رملا وحجارة
الصفحه ١٢٥ : مرقّش الأكبر ،
حليفا لهذا الحىّ من ذى رعين ، فنقلها هناك ، فقلّ صبر مرقّش ، وتبعها إلى أخلة ،
فمات بها
الصفحه ١١١ : بواحدة ، على وزن أفاعل ، كأنّه جمع أجرب : موضع فى ديار بنى جعدة ، فى
رسم حبىّ.
أجارد بضمّ الهمزة
الصفحه ١٧٢ :
بلقين ، وقيل إنه
موضع (١) معروف من رمل عالج ، قال الأجلح ابن قاسط الضّبابى :
كأنها وقد تدلّى
الصفحه ١٨٨ :
ولقد نزعنا من (١) مجالس نخلة
فنجيز من حتن
بياض ألملما (٢)
ألومة
الصفحه ٨٢ : والعيون والأحساء ، حذاء طرف
الدّهناء ، وخالطوا أهل هجر فى دارهم. ودخلت قبائل من عبد القيس فيهم (١) ـ وهم
الصفحه ١٤ :
وقال عمارة بن
عقيل : ما سال من الحرّة : حرّة بنى سليم وحرة ليلى ، فهو الغور ؛ وما سال من ذات
عرق
الصفحه ١٨ : القائلون فى كندة بما قالوا (١) ، لمنازلهم من غمر ذى كندة ؛ فنزل أولاد جنادة هنالك ،
لمساكنهم ومراعى مواشيهم
الصفحه ٢٣٢ : العدوة (١) الدّنيا من بطن يليل إلى المدينة.
ومن حديث الزّهرىّ
، عن أبى حاتم (٢) ، عن سهل بن سعد ، قال
الصفحه ٧ :
أقطارها وأطرارها.
وذلك أنّ الفرات أقبل من بلاد الروم ، فظهر بناحية قنّسرين ، ثم انحطّ عن الجزيرة
الصفحه ٣٨ :
والفيض ، وبواط ،
والمصلّى ، وبدرا ، وجفاف (١) ، وودّان ، وينبع ، والحوراء ، ونزلوا ما أقبل من
الصفحه ٥٢ :
فافترق بها نسله :
من سعد وعذرة ، وجهينة ، ونهد. فأمّا نهد فارتفعت إلى نجد العليا ، وقد كانت دهرا