الصفحه ١٦٨ : قال : إن البنائين زمن الوليد لما أمر ببناء المسجد على يد عمر بن
عبد العزيز كانوا كفارا ، وإن ذلك من
الصفحه ٧ :
فلم يزل كذلك في
زمان النبي صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر ، فلما هدم عثمان المسجد اختلف في الجذع
الصفحه ١٩٢ :
وحديث ابن عمر
رواه البزار وابن خزيمة في صحيحه ، وروى أحمد عن أبي أمامة أنه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٤ : أحسن من
القول بأن ذلك روضة من الجنة أكرم الله به نبيه؟ ويؤيده أحاديث المنبر المتقدمة
وما سيأتي في أحد
الصفحه ٣٧ :
الحديث ما يصرح به ، ويؤيده ما أشار إليه الريمي من أن المقتضى لكون ذلك روضة كثرة
تردده صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩ : البخاري
عن عبد الرحمن بن أبي بكر أن أصحاب الصفة كانوا ناسا فقراء ، وأن النبي صلىاللهعليهوسلم قال مرة
الصفحه ١٨٥ : الآثار الجميلة ، وبعض مناقبه الجليلة ، في الفصل
الثالث والثلاثين في خوخة آل عمر رضياللهعنه لما خصه الله
الصفحه ٢٥٤ : الله بن عوف التي فيها
بنو نوفل بن مساحق بن عبد الله بن مخرمة ، وخرج عنهم بعضها فهو في يد ورثة عمر بن
الصفحه ٢٩ :
، ولو تركتم مسجد نبيكم لتركتم سننه ، ولو تركتم سننه إذا لضللتم».
وفي الصحيح من
حديث ابن عمر أن النبي
الصفحه ٣٠ : الجنة ، وما
بين المنبر وبيت عائشة روضة من رياض الجنة».
وفي الصحيحين حديث
ابن عمر : «ما بين قبري ومنبري
الصفحه ٢٢٩ :
الحاج الغريب إذا
رأى مثل هذا الباب بدرج تحت الأرض في المسجد وقيل له : إنه يصل إلى بيت النبي
الصفحه ١٩ : من المتقدمين في ذكر ترخيمها
شاهد بعملها في عمارة عمر بن عبد العزيز للمسجد إن لم يكن من زمن معاوية
الصفحه ٢٢ :
وعند أبي داود
بلفظ : «ومسجدي هذا».
وفي الكبير
والأوسط للطبراني برجال ثقات عن ابن عمر ، وبرجال
الصفحه ١٣٨ : ناحية الجنائز غيره.
وفي رواية البيهقي
عن عائشة رضياللهعنها قالت : كان النبي صلىاللهعليهوسلم عندنا
الصفحه ١٩٠ : داود في
سننه عن أبي الوليد قال : سألت ابن عمر عن الحصباء الذي في المسجد ، فقال : مطرنا
ذات ليلة