الصفحه ١٠ :
وروى يحيى عن ابن
أبي الزناد أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يجلس على المجلس ، ويضع رجليه على
الصفحه ١١٩ : قبر النبي صلىاللهعليهوسلم وقبر أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، فصور لي بيده هذه الصورة ، انتهى
الصفحه ٥١ : هذه الأضياف في دور الأنصار ،
ونجعل لك في كل حائط قنوا ليكون لمن يأتيك من هؤلاء الأقوام ، فقال رسول
الصفحه ٧٢ : مروان بن الحكم ، قطيعة كان قطع له النبي صلىاللهعليهوسلم ، فكلمه عمر رضياللهعنه يدخلها في المسجد
الصفحه ٩٦ :
فهدمناه بعمال
المدينة فبدأنا بهدم بيوت أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم ، حتى قدم علينا الفعلة الذين
الصفحه ٢٢٨ : ؟
فذكر له ما جرى بينه وبين آل عمر في بيت حفصة ، وكان جرى بينه وبينهم فيه كلام
كثير ، وجرى الصلح على ذلك
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم أبا لبابة حين نزلت توبته ، وبينها وبين القبر أسطوان.
وأسند أيضا عن ابن
عمر أنه كان يقول في
الصفحه ٨٠ : ليحيى عقب قوله : «قد كنت أنشد فيه
من هو خير منك» فانصرف عمر وقد عرف أنه يريد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٧ : الخدام ، وهو عن يسار الخارج من خوخة آل عمر ،
ويسمونه اليوم بيت النبي صلىاللهعليهوسلم.
ثم ترجع إلى
الصفحه ٥٣ : الواقدي عن عبد الله بن يزيد الهذلي قال : رأيت بيوت أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم حين هدمها عمر بن عبد
الصفحه ٩٤ : خمس طاقات في جدار القبلة في صحن المسجد صورة خنزير ، فظهر عليه عمر بن عبد
العزيز فامر به فضربت عنقه
الصفحه ١٩٣ : العزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم صلّى صلاة ذات يوم ، فرأى في قبلة المسجد
الصفحه ٥٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، انتهى. ومراده بالباب الذي يلي باب النبي صلىاللهعليهوسلم الباب الذي في
الصفحه ٨٣ : الأعمش عن أبي صالح قال : قال كعب ومسجد
النبي صلىاللهعليهوسلم يا بنى : والله لوددت أنه لا يفرغ من برج
الصفحه ١٤٨ :
محمد بن عمار عن
أبيه عن جده قال : أتى عمر بن الخطاب بمجمرة من فضة فيها تماثيل ، فدفعها إلى سعد
أحد