الصفحه ١٣٧ : الحجارة التي بها جدار المسجد ، قال : فكان
مالك بن أنس يقول ، وسقط ما بعد ذلك من كتاب ابن شبة فلم أدر ما هو
الصفحه ١٤٠ : على الكسوة كان بعد استقرار هذه العادة والعلم بها ، فينزل لفظ الواقف
عليها ، انتهى ، والله أعلم
الصفحه ١٤١ :
النظر في جميع الحجاز لحسن بن عجلان ، ولم يصل الخبر بذلك إلا بعد وفاة ثابت بن
نغير ، فأظهر جماز بن هبة
الصفحه ١٤٤ : الحريق من
القناديل التي كانت معلقة بحالها ، ثم صرف متولي العمارة بعض ذلك في تذهيب السقف
المعادة بعد
الصفحه ١٥٥ :
يستكمل في ملكه
السنة بكمالها ، بل قتل بعد الوقعة بشهر وهو داخل إلى مصر ، فكان العمل بالمسجد
الشريف
الصفحه ١٥٨ : ، فوجدوا تحت ذلك أخشابا قد تأكلت من طول الزمان ونداوة
مياه الأمطار فأصلحوا ذلك وأعادوه بعد أن أضافوا إليه
الصفحه ١٦٣ : صاحب مصر والشام بعد الثلاثين وثمانمائة سمرت أبواب
الدرابزين المذكور ، وصار الناس يزورون من ورا
الصفحه ١٦٤ : وثمانمائة بعد شكوى خفيفة.
ثم وردت المراسيم
الشريفة بتفويض أمر العمارة للجناب الشمسي بن الزمن وكان بجدة
الصفحه ١٦٥ : الناس ، ولكن بعد كسر
بعض الخرز وإخراجه ، وكانوا يعالجون في إخراج الرصاص أيضا علاجا أعظم من العلاج في
الصفحه ١٧٤ : عليه الأمر من هذه العمارة في صورة الحجرة المشرفة والقبور الشريفة بها :
ثم حدث بعد الحريق
الثاني
الصفحه ١٧٩ : الهدم بعد انتقال من
بقي إلى خارج البلد ، فتأمل هذه المعجزات النبوية ، والآيات الربانية.
ولما وصل
الصفحه ١٨٢ : ذلك في
جهة القبلة ، وذلك أن السلطان أعز الله تعالى أنصاره بعد رجوعه من الحج شرع في
شراء أماكن وجعلها
الصفحه ٢٠٠ : يرجى ظهوره.
قلت : فيحتمل أنه
بعد ظهوره نقل إلى المدينة ، وجعل بالمسجد النبوي. لكن يوهن هذا الاحتمال
الصفحه ٢٠٢ : وزرة رخام أول من أحدثها بعد الحريق الأول الظاهر جقمق كما قدمناه مع بيان
أن المحراب العثماني وما حوله
الصفحه ٢٠٦ :
يغشاه مياه الأمطار ، لكن وطأه متولي العمارة بعد الحريق الثاني حتى ساوى به أرض
المصلى الشريف كما سبق