الصفحه ٢٢٤ :
ويؤخذ مما تقدم أن
هذه الرحبة كانت في محاذاة باب زياد وما بعد ، إلى باب السلام.
ويؤخذ مما سيأتي
الصفحه ١٤٢ : تسع قناطير ، وورد بعد ذلك من أم السلطان قنديل زنته ألف مثقال ،
وورد من أخت السلطان قنديل زنته ألف
الصفحه ١٤٣ : بلغ ما يحاذي سقف الحجرة الشريفة ، فأخذ من تلك
القناديل شيئا كثيرا ، وكأنه تردد لذلك المرة بعد الأخرى
الصفحه ٢٠٤ : على الحجرة الشريفة.
وحدث في العمارة
المتجددة بعد الحريق إسقاط أسطوان كانت بين الأسطوان التي إليها
الصفحه ١٢٦ : الآخر في زاوية البناء
الظاهر الشمالية المتقدم ذكرها ، والظاهر أن ذلك جعل بعد الحريق لتشقق الأسطوانة
الصفحه ١٧٨ : ، فاجتمعت الآراء على ذلك بعد توقّف تام من نائب الناظر ، وعيّنوا لتعاطيه
من يثقون به من الخدام والفقها
الصفحه ١٨٣ : ذلك مائة وعشرون ألف دينار ، ومع
ذلك فلم يتم بعد.
ثم بعد أن منّ
الله تعالى بإتمامها بلغ السلطان
الصفحه ٢٠٩ : على واحد في كل قنطرة كما في القناطر التي
في مؤخر المسجد ، سيما إذا قلّ عندهم الزيت ، وحدث بعد الحريق
الصفحه ٢٣٢ : جميع ما
فعلوا فيها ، ووعد بما يكون فيه صلاح أمرها ، ثم وفى بذلك بعد عوده ، فزادهم مبلغا
كثيرا رضوا به
الصفحه ٢٣٣ :
أبرز بعد وصوله
ستين ألف دينار ليشتري بها أماكن تكون أوقافا يحمل ريعها إلى الحضرة الشريفة ،
ويعمل
الصفحه ٢٧٠ : بالمدينة
فقال : وداخل المدينة مصلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
سور آل زنكي
وقال المطري بعد
ذكره لما
الصفحه ٢٧٧ : العمارة بعد الحريق................................................... ١٥٢
الفصل
السابع والعشرون في اتخاذ
الصفحه ٢٥ : بالزيادة
، ويكون حديث الأقل قبل حديث الأكثر ، ثم تفضل الله بالأكثر شيئا بعد شيء ، ومحصله
ما قررناه من الأخذ
الصفحه ١٠٠ : الرابعة ، وذكر في موضع آخر
تجديدها ، فقال بعد ذكر خوخة مروان المتقدم ذكرها في ركن المسجد الغربي : إنه شاهد
الصفحه ١٢٨ : أنها محدثة لإحداث السقف الآتي ذكره
للحجرة الشريفة بعد حريق المسجد الأول ؛ فلا مخالفة بين ما وجدناه وبين