الصفحه ١٢٥ : ، فقال : وجعل عمر بنيان الحجرة
الشريفة على خمس زوايا لئلا يستقيم لأحد استقبالها بالصلاة ؛ لتحذيره
الصفحه ٢٥٩ : تقدم : وجعل
لها بابا شاميا خلف شامي زاوية دار عمر بن عبد العزيز بالثنية. ثم جعل بينها وبين
دار عمر بن
الصفحه ٢٦٥ : المسجد الذي في محلتهم يدعى
مسجد بني أحمر.
ونزل بنو عمر بن
معمر بن ليث ما بين مسجدهم الذي يدعى مسجد بني
الصفحه ١٣٩ : قال في أوائلها : قيل لمالك
: قلت إنه ينبغي أن ينظر في قبر النبي صلىاللهعليهوسلم كيف يكسون سقفه
الصفحه ٤١ : ما زالت قدماي حتى
علمت أني خنت الله ورسوله. قال يحيى في الرواية المتقدمة : فلم يرجع إلى النبي
الصفحه ٥٠ : ، ثم انتهيت إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وقد روي القوم كلهم ، فأخذ القدح فوضعه على يده فنظر إلي
فتبسم
الصفحه ٥٥ : خبرا طويلا في قدومها المدينة قالت فيه : ثم إنا قدمنا
المدينة ، فنزلت مع آل أبي بكر ، ونزل آل النبي
الصفحه ١٣٤ :
آبنوس مختم بالصندل مصفح بالفضة مكوكب بها ، هو قبالة رأس النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفيه أسطوان ، وفوق
الصفحه ٤٦ : رضياللهعنها الذي كان علي يدخل عليها منه.
قلت : وهي في حائز
عمر بن عبد العزيز عند منحرف الصفة الغربية منه إلى
الصفحه ٦٥ : أن سد بابك ،
فاسترجع ثم قال : سمع وطاعة ، فسد بابه ، ثم أرسل إلى عمر ، ثم أرسل إلى العباس
بمثل ذلك
الصفحه ٨٢ : بنى لله مسجدا بنى الله له بيتا في الجنة ، وقد
كان لي فيه سلف وإمام سبقني وتقدمني عمر بن الخطاب ، كان
الصفحه ١٢٧ : البناء الظاهر عند مواجهة مواقف الزائر لسيدنا عمر رضياللهعنه بعضها بارز في الفضاء المذكور ، وفي
الصفحه ١٦٠ : الشمس ، وبسط تحته
الرخام الملون شبه الرخام الذي تقدم ذكره حول حائز عمر بن عبد العزيز بالأرض داخل
هذه
الصفحه ٢٠٧ : الآتي ذكرها لا يزال بها ماء لأجل شربهم. ثم لما عمر سلطان
زماننا الأشرف مدرسته التي بين باب الرحمة وباب
الصفحه ٢٦١ : المراد بقول ابن عمر في حديثه الذي رواه الأربعة والحاكم :
إني أبيع الإبل بالبقيع بالدنانير ، وآخذ مكانها