الصفحه ١٣٣ : ، وأعادوا
تلك الرخامة إلى محلها.
ولم أر من نبه على
ابتداء حدوث الرخام الذي حول الحجرة الشريفة بالأرض
الصفحه ١٥٧ : الزرقاء
أما القبة
المذكورة فاعلم أنه لم يكن قبل حريق المسجد الشريف الأول وما بعده على الحجرة
الشريفة
الصفحه ١٧٦ : فاحترقت بعد موته ، وصارت النار ترمي بشرر كالقصر
فتسقط بالبيوت المجاورة للمسجد ، ومع ذلك فلا تؤثر فيها
الصفحه ٢١٠ : بإمام واحد يصلي بالناس في مقام النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويتقدم أيام الموسم إلى المحراب العثماني ، حتى
الصفحه ٢٢٠ : المجد فجعله الذي
بعده ، وموضع ما يقابله اليوم من دار منيرة الدار الموقوفة على الخدام التي في
قبلة الزقاق
الصفحه ٢٢١ : الذي يدعى
باب عاتكة ويقال باب الرحمة ، هذا لفظه. وأطبق على وصفه بذلك من بعده من المؤرخين
، حتى صار في
الصفحه ٢٣٠ : ذكرت أن بعض نساء النبي صلىاللهعليهوسلم دعت نجارا فعلّق ضبة لها ، وأن النجار ضرب المسمار في
الضبة
الصفحه ٢٤٦ :
دار أبي أيوب الأنصاري
ثم بعد دار عثمان
في القبلة الطريق خمسة أذرع ، أو نحو ذلك ، ثم منزل أبي
الصفحه ٢٧٣ : ، وأكمله الأمير فضل بن قاسم بن
حماد في ولايته بعده ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
تم ـ بحمد الله
تعالى وحوله
الصفحه ٢٣٧ :
الدار التي بين
زقاق عبد العزيز بن مروان الذي أدخل في دار مروان دار الإمارة وبين زقاق عاصم بن
عمر
الصفحه ٢٧ : واحدة بالمسجد الحرام عمر خمسة وخمسين سنة وستة أشهر
وعشرين ليلة ، اه. وهذا مع قطع النظر عن التضعيف
الصفحه ١٤٩ :
ومنها : أن عمر بن
عبد العزيز فعله في بنيانه للوليد ولم ينكر عليه.
قلت : ولم أره في
تأليف أيضا
الصفحه ٢٧٩ : ...................................................... ٢٢٥
الفصل
الثالث والثلاثون في خوخة آل عمر رضي الله تعالى عنه المتقدم ذكرها ، وما يتعين من
سدّها في
الصفحه ٢٥٨ :
وروى ابن زبالة عن
حاتم بن إسماعيل عن حبيب قال : مر عمر بن الخطاب على باب معمر بالسوق ، وقد وضع
على
الصفحه ٦٢ : عمر بن شبة في أخبار المدينة أن دار أبي بكر التي أذن
له في إبقاء الخوخة منها إلى المسجد كانت ملاصقة