الصفحه ٢٥٠ : دور
آل حزم الأنصار ؛ فتكون على يمين الذاهب إلى البقيع بعد دور آل حزم.
فأما البلاط
الشامي فمحله ظاهر
الصفحه ٢٨ : المنذر
وابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن من حين يخرج أحدكم من منزله
الصفحه ١٥٤ : عملت القبة الثانية بعد الحريق
الثاني ، وجعلوا على جدار الحجرة الداخل من جهة الشام ألواحا من رأس الجدار
الصفحه ١٦٩ : العمارة لأتبرك بمشاهدة الحجرة
الشريفة بعد تنظيفها ، وصار قائل يقول : ظهر القبر الشريف ، وقائل يقول : لم
الصفحه ١٧٧ : ،
واحترقت أخشابها وما يحاذيها من السقف الأسفل والشباك الدائر على حائز عمر بن عبد
العزيز الذي تعلق الكسوة
الصفحه ٢٥٣ : وبين خط البلاط الأعظم ، فباعها ولده من عمر
بن بزيع.
والذي ظهر لي بعد
التأمل فيما ذكره ابن شبة في هذه
الصفحه ٢٥٥ : التي يقال لها القمقم في كتاب ابن زيان هي التي حرّقها
عليه عمر بن الخطاب في الشراب ، وكان رويشد حمارا
الصفحه ٨ : هذه الخشبة كانت من العود الذي كان النبي صلىاللهعليهوسلم يضع يده عليه ويقول : عدلوا صفوفكم ، كما
الصفحه ١١ : ـ أي الدرجات التي زادها ـ ست درجات ، قال : ثم لم يزد فيه أحد
قبله ولا بعده.
وقال ابن زبالة
عقب حديث
الصفحه ٢٥٢ :
ابتناها في قطيعة النبي صلىاللهعليهوسلم إياه أيضا. وفي الميسرة في شامي الدارين المذكورين مقابلا
لهما دار
الصفحه ٢٦٤ : غفار صلّى فيه النبي صلىاللهعليهوسلم وهو خارج من منزل أبي رهم بن الحصين الغفاري.
قلت : ودار كثير
بن
الصفحه ٢٠ :
المنبر.
وأسند ابن زبالة
عن هشام بن عروة أن ابن الزبير كان يلبس منبر النبي صلىاللهعليهوسلم القباطي
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم قبر في بيته الذي كانت تسكنه عائشة ، قال الخطيب : فعلى
هذا تسامت ـ يعني الروضة
الصفحه ٣٩ : كان يتحرى موضع
المصحف يسبح (١) فيه ، وذكر أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يتحرى ذلك ، وقد قدمنا في
الصفحه ١٠٧ : المهدي ، وكذا الباب الذي بعده في الشام عليه ما يقتضي ذلك ، وكذا البابان
المقابلان لهما في جهة المغرب