الصفحه ٢٤١ : عمر بن الزبير بن العوام ، ففرقها ولده من بعده ثلاثة أدور ،
فصارت الدار الشرقية اللاصقة بدار منيرة
الصفحه ٢٣٤ : تعالى ، وهذا من أعظم محاسنه.
من آثار قايتباي بالحرمين الشريفين
ومن ذلك إجراء عين
خليص بعد انقطاعها
الصفحه ٢١٧ : رضياللهعنهم ، كانت من جملة دار جبلة بن عمرو الساعدي ، ثم صارت لسعد
بن خالد بن عمر بن عثمان ، ثم صارت لأسما
الصفحه ١٤ :
الدرج الست ذراعين ؛ فتكون كل درجة ثلث ذراع ، فيقرب مما قدمه ابن زبالة في طول
درج منبر النبي
الصفحه ٤٨ : ذلك مكتوب بالرخام في أعلى محراب الأسطوانة المذكورة
، ثم لما جاء الحريق الحادث بعد تمام هذا التأليف
الصفحه ٦٦ :
سدوا أبوابكم ،
قال : ولكل رجل منهم باب إلى المسجد أبو بكر وعمر وعثمان وغيرهم ، قال : وجاء علي حتى
الصفحه ١٦٧ : إلى جهة الزاوية الشمالية ، وسعة ذلك خمسة أذرع بذراع اليد ، وذلك من بعد نحو
أربعة أذرع من الأرض إلى رأس
الصفحه ٢٧٦ : عائشة............................................. ١٠٩
الفصل
العشرون فيما حدث من عمارة الحجرة بعد ذلك
الصفحه ١٥ : منبر النبي صلىاللهعليهوسلم ويتبركون بذلك ، انتهى ؛ فهذا شيء حدث بعد ابن زبالة.
وقد قال المطري
الصفحه ١٣٥ :
يقابل وجه النبي صلىاللهعليهوسلم إلا قنديل واحد ؛ ولما جدد جعل هناك عدة قناديل ، وإنما
علامة الوقوف
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم والنبي صلىاللهعليهوسلم حي ، وإنما يحكم بانقطاع ملكه بموته عما كان في ملكه وجعله
صدقة بعده
الصفحه ١٩٩ : التي عملت علما لمقام النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان يفتح في يوم الجمعة والخميس ، ويقرأ فيه إذا صليت
الصفحه ١٣ :
راجح ، وطول صدره
ـ وهو مستند النبي صلىاللهعليهوسلم ـ ذراع ، وطول رمانتي المنبر اللتين كان
الصفحه ١٦ : أخشاب المنبر المحترق ـ أعني الذي كان فيه بقايا منبر النبي صلىاللهعليهوسلم ـ فوضعها الأقدمون في جوف
الصفحه ٤٥ : بعده : وهو مقابل الخوخة التي كان النبي صلىاللهعليهوسلم يخرج منها إذا كان في بيت عائشة إلى الروضة