الصفحه ١٤ :
قلت : ولما حفر
متولي العمارة في زماننا أرض المسجد الشريف وسواها بأرض المصلى الشريف وجد هذا
الرخام
الصفحه ٤٨ :
المحراب الأول ،
وكتبوا في ذلك بالرخام بروز الأمر بتجديد عمارة الحجرة الشريفة من السلطان الأشرف
الصفحه ٥٤ :
ذهب فيه مال
المسلم البنيان ، قال الواقدي : فحدثت بهذا الحديث معاذ بن محمد الأنصاري ، فقال :
سمعت
الصفحه ٥٥ : خبرا طويلا في قدومها المدينة قالت فيه : ثم إنا قدمنا
المدينة ، فنزلت مع آل أبي بكر ، ونزل آل النبي
الصفحه ٧٧ : ، فاشترتها منه حفصة أم المؤمنين بأربعة آلاف درهم ، فلم تزل بيدها إلى أن
أرادوا توسيع المسجد في خلافة عثمان
الصفحه ١٢٢ :
يدفن معه ، قال :
فقال أبو مودود : وقد بقي في البيت موضع قبر ، قال الترمذي : هذا حديث غريب ، وفي
الصفحه ١٤٠ :
الناصر محمد بن
قلاون اشترى قرية من بيت مال المسلمين بمصر ، ووقفها على كسوة الكعبة المشرفة في
كل
الصفحه ١٤٢ : في ذلك من المال وخمسة آلاف شقة من البطاين ، وصادر بعض الخدام ، ونزح عنها ؛
فدخل عجلان بن نغير ومعه آل
الصفحه ١٥٥ :
يستكمل في ملكه
السنة بكمالها ، بل قتل بعد الوقعة بشهر وهو داخل إلى مصر ، فكان العمل بالمسجد
الشريف
الصفحه ١٥٨ :
السواري ، وسمر
عليها ألواح من خشب ، ومن فوقها ألواح الرصاص ، وفيها طاقة إذا أبصر الشخص منها
رأى
الصفحه ٢٠١ :
تعليق المصابيح في المسجد وصف عام
ويستحب تعليق
المصابيح في المسجد وقد قدمنا ما يقتضي أن تميما
الصفحه ٢١٤ : ،
فقال في عدّ أبواب جهة المشرق : باب علي ، ثم باب النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم باب عثمان ، ثم باب مستقبل
الصفحه ٢١٥ :
المنصور الأصفهاني المعروف بالجواد وزير بني زنكي.
قال المطري : وقفه
على فقراء العجم ، وجعل له فيه تربة
الصفحه ٢٢٠ : المجد فجعله الذي
بعده ، وموضع ما يقابله اليوم من دار منيرة الدار الموقوفة على الخدام التي في
قبلة الزقاق
الصفحه ٢٤٨ :
وفيما قدمناه ما
يبين أنه كان في شرقي المسجد في ناحية موضع الجنائز ، وظاهر كلام ابن زبالة وابن
شبة