الصفحه ٧٤ : (١) ، انتهى لفظ رواية رزين.
وروى يحيى بسند
جيد عن سفيان ابن عيينة عن موسى بن أبي عيسى قال : كان في دار
الصفحه ٧٨ :
في سبب تسميته باب
النساء أن عمر رضياللهعنه قال حين بنى المسجد : هذا باب النساء ، كما رواه يحيى
الصفحه ٨٧ :
عمر ، وهو البيت
الذي على يمينك إذا دخلت دار عبد الله من الخوخة التي في المسجد ، فتلقاك هناك
خوخة
الصفحه ٩١ :
المسجد ، قالوا :
ما نبيعه بشيء ، قال : إذا أدخله في المسجد ، قالوا : أنت وذاك ، أنت وذاك ، فأما
الصفحه ١٠٢ :
على أقتاب فيها ،
والأسطوان في البيت الذي كان بيد عبيد الله بن عمر الذي يقال له بيت عبد الله بن
عمر
الصفحه ١٢٦ :
المغرب فضاء أصلا
، ولا مغرز إبرة ، ولم نجد للبيت الداخل بابا أصلا ، ولا موضع باب ، لا في الجهة
الصفحه ١٣٥ : المسمار أيضا ، والمذكور في كلام المتقدمين إنما هو
التعريف بأن يجعل القنديل على رأسه ، لكن قال المطري : إن
الصفحه ١٣٨ :
جبريل عليهالسلام بحجر ونقش فيه خاتم سليمان ومشق لأن يعرف به مقام جبريل ،
ومقام جبريل يمناه داخل في
الصفحه ١٦٢ : ، فتأمل ذلك فإنه صحيح. قال : وهذه الكيفية لا مزيد عليها
في الحسن ، ولم يتعطل شيء من الروضة بسبب ذلك ، بل
الصفحه ١٩٤ :
وروي أيضا برجال
ثقات عن جابر عن عبد قال : أتانا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في مسجدنا هذا وفي يده
الصفحه ٢١٢ : ،
والذي بين أرض مقدم المسجد وسقفه بعد خفض أرضه عقب الحريق الثاني اثنان وعشرون
ذراعا ، وتقدم في زيادة عمر
الصفحه ٢٢٢ :
عنه ـ يعني دارا
له ـ وأمر حفصة وعبد الله ابنيه رضياللهعنهما أن يبيعاها عند وفاته في دين كان عليه
الصفحه ٢٢٨ :
وقال المطري : إن
الوليد لما حج وطاف في المسجد رأى هذا الباب في القبلة فقال لعمر : ما هذا الباب
الصفحه ٢٤٢ :
قلت : والظاهر أن
في محله اليوم الفرن المتقدم ذكره وما حوله.
وقد قدمنا في
زيادة المهدي ما ذكره
الصفحه ٢٦٤ : غفار صلّى فيه النبي صلىاللهعليهوسلم وهو خارج من منزل أبي رهم بن الحصين الغفاري.
قلت : ودار كثير
بن