الصفحه ٩٠ :
قال يحيى : وحدثني
عبد الله بن محمد بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي رضياللهعنهما مثله ، وزاد فيه
الصفحه ١٠٩ :
بيوت النبي صلىاللهعليهوسلم لما أدخلت في المسجد أنها كانت من جريد مستورة بمسوح الشعر
، وأن عمران
الصفحه ١٢٠ : القبور ، فإذا قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أمام ، وذكر ما قدمنا عنه في الرواية الأولى ، وهو
مخالف
الصفحه ١٣٤ :
وكان ذلك سببا
لإصلاح أصل الأسطوانة التي كان بها ، فلما قلعوا الصندوق المذكور ظهر فيه قوائم
صندوق
الصفحه ١٦١ :
شامي أسطوان
الوفود إلى جهة باب الحجرة الشامي ، والشيعة اليوم يصلون في ذلك الموضع ، ومقتضى
ما
الصفحه ١٨٠ :
باب الرحمة ،
وأعادوا المنارة الرئيسية وسور المسجد المذكور ، وزادوا في عرضه يسيرا ، ووسعوا
المحراب
الصفحه ١٨٦ : ؟ فقالا : من بلاد المغرب ، جئنا حاجّين فاخترنا المجاورة في هذا العام
عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٧ :
اقسنقد في سنة سبع
وخمسين وخمسمائة إلى المدينة الشريفة بسبب رؤيا رآها ذكرها بعض الناس وسمعتها من
الصفحه ١٩١ :
وروى ابن شبة عن
ابن عباس أنه قال لنفيع في الحصاة : ردّها وإلا خاصمتك يوم القيامة.
وحكى الأقشهري
الصفحه ١٩٣ :
قلنا : مساق
الحديث لبيان أدب المصلي في كيفية البصق ، من غير تعرض لكونه في مسجد ، والبصاق في
المسجد
الصفحه ٢١٠ :
الاقتداء بمن غرسه
قبله وخنق في عنقه من هذا المنكر حبله ، وقد انجعفت تلك النخيل لهبوب عاصفة هبت في
الصفحه ٢٥٥ : في
دور بني أسد : واتخذ نوفل بن عدي بن أبي حبيش دارين : إحداهما التي بالبلاط عند
أصحاب الرباع بين دار
الصفحه ٢٨ :
في مسجدي أربعين
صلاة» زاد الطبراني : «لا تفوته صلاة كتب له براءة من النار ، وبراءة من العذاب
الصفحه ٥٢ :
في الحجرة الشريفة ، وبيان إحاطتها بالمسجد الشريف إلا من جهة المغرب
قد تقدم أنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧١ :
وذكر ابن هشام في
كتاب التيجان أن آدم عليهالسلام لما بنى البيت أمره جبريل عليهالسلام بالمسير إلى