الصفحه ٩٦ : بعث بهم الوليد ، وقال ابن
زبالة فيما رواه عن محمد بن عمار عن جده : وكان في موضع الجنائز ـ أي شرقي
الصفحه ١٠١ : : وجواب ما
ذكره أخيرا أن تلك المنارة تحتمل أن تكون على باب المسجد وسطحه مما يلي دار مروان
، وليس لها في
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم على الجنائز عند بيته في موضع الجنائز اليوم ، ولم يزل ذلك
جاريا.
قال ابن شبة :
وحدثني محمد بن
الصفحه ١٤٧ : للمسجد ، وجعلوها من الأواني أو مقيسة عليها ، وليس بصحيح
، ومن يقول بجواز التحلية والقناديل في سائر
الصفحه ١٨٤ : رمّت ثم تشققت ، ولم يفد الترميم فيها ، وأن المنارة الرئيسية قد مالت ، مع
أمور أخرى ، فتغير خاطره على
الصفحه ١٨٥ : في الفصل السادس والعشرين في الحريق الأول عن
المؤرخين من عمل سقف المسجد على يد من سبق وطول مدته وصفته
الصفحه ٢٠٦ :
التي بينها وبين
ركن صحن المسجد الغربي اليوم أسطوانتان بسبب زيادة الرواقين المتقدم ذكرهما في
مؤخر
الصفحه ٢٢١ :
صلىاللهعليهوسلم لمسجده أنه صلىاللهعليهوسلم جعل له ثلاثة أبواب : باب في مؤخره ، وباب عاتكة
الصفحه ٢٥٣ : شبة ما
حاصله أن دار الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي في بني زريق ، فيما بين دار ابن أم
كلاب الشارعة على
الصفحه ٢٦٧ :
قلت : فمنازل مزينة
ومن حل معها في غربي مصلى العيد اليوم إلى عدوة بطحان الشرقية ثم في قبلة الدور
الصفحه ٢٧٥ : في الصّفة وأهلها ، وتعليق الأقناء لهم بالمسجد......................... ٤٨
وصف
الصفة وموضعها
الصفحه ١٦ : أخشاب المنبر المحترق ـ أعني الذي كان فيه بقايا منبر النبي صلىاللهعليهوسلم ـ فوضعها الأقدمون في جوف
الصفحه ٢٢ : » ورجاله رجال الصحيح إلا عبد الرحمن بن أبي الزناد وقد
وثقه غير واحد.
فضل
الصلاة في مسجد الرسول
الصفحه ٦٢ : عمر بن شبة في أخبار المدينة أن دار أبي بكر التي أذن
له في إبقاء الخوخة منها إلى المسجد كانت ملاصقة
الصفحه ٦٣ :
وكلامه في ذلك
يوافق ما ذكره ابن زبالة فإنه قال : وحدثني محمد بن إسماعيل عن إسحاق بن مسلم أن
الخوخة