الصفحه ٢٦٦ : المطلب الشامي من زاوية يقصان التي بالسوق إلى خط جهينة إلى شامي ثنية
عثعث.
قلت : قد علم مما
سبق في دار
الصفحه ٢٧٣ :
ثانيها : الباب الذي في جهة المغرب أيضا عند رحبة حصن أمير المدينة
يعرف بالدرب الصغير.
ثالثها
الصفحه ٢٧٤ :
فهرس الجزء الثاني
الفصل الرابع الروايات في حنين الجذع
الصفحه ٣ : والأموال وبالآباء والأمهات.
وعلى من اتبعه واتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
الفصل الرابع : الروايات في حنين
الصفحه ٢١٩ :
الدور ، لكن ظهر
لي أنه يؤخذ من كلامه وكلام ابن شبة في الدور المطيفة بالمسجد ، فلنذكر ما استنفدنا
الصفحه ٢٥٩ : جبير بن مطعم التي فيها أصحاب العباء. ثم وجه دار
القارظيين. ثم وجه دار العباس بن عبد المطلب ، أي الثانية
الصفحه ٣٨ :
عرضها ، يريد أن طولها من المنبر إلى الحجرة ، وهو كما قال ابن زبالة ثلاثة وخمسون
ذراعا وشبرا ، وقال في
الصفحه ٦٥ : : لما أمر بسد أبوابهم التي في المسجد خرج حمزة بن عبد المطلب يجر قطيفة له
حمراء ، وعيناه تذرفان يبكي يقول
الصفحه ١٤٣ : في أعلى دار الشباك يتعاطيان شيئا له حجم كبير وصوت صليل ، فلما أصبحت أخبرت
بواب المسجد فلم يعبأ بذلك
الصفحه ١٧٩ : وصول الحجاج وصار ذلك
كالآرام والتلول العظيمة في المسجد الحرام ، فحضر الحجاج كلهم وشاهدوا ذلك ،
فسبحان
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوسلم يشتد عليه وجع كان يجده في فخذيه يقال له الزجر ، فقال له
تميم : يا رسول الله ألا أصنع لك منبرا تقوم
الصفحه ١٠ : علا إلى موضع النبي صلىاللهعليهوسلم.
ثم قال : قالوا
فلما استخلف معاوية زاد في المنبر ، فجعل له ست
الصفحه ١١٨ :
عند منكبي النبي صلىاللهعليهوسلم.
رواية عمرة عن عائشة
الخامسة : روى
يحيى بإسناد فيه إسماعيل بن
الصفحه ١٢٥ :
مشتملة على تلك الصورة
، وتبعه عليها ابن عساكر في «تحفة الزائر» والمرافي في تاريخه ، وهي بعيدة مما
الصفحه ١٢٧ :
وقد نقل ابن شبة
أنه كان ثلاثة أذرع ؛ فهذا مؤيد لما قدمناه من حدوث التغيير في الجدار الشرقي
الداخل