الصفحه ٢٠٤ : خارج عن الأساطين التي أحدثت لأجل السقف البارز في رحبة المسجد أمام الباب
الشامي من المقصورة المستديرة
الصفحه ٢٣٨ : دارا ، فلما رأى ما في وجهه قال : يا أمير المؤمنين ، إنها ليست بدار ،
ولكنها مدينة ، فأعجب ذلك يزيد
الصفحه ٣٩ : كان يتحرى موضع
المصحف يسبح (١) فيه ، وذكر أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يتحرى ذلك ، وقد قدمنا في
الصفحه ٤٥ : عن أسطوان علي بن أبي طالب ،
فقال : إن هذه المحرس ، كان علي بن أبي طالب يجلس في صفحتها التي تلي القبر
الصفحه ٤٦ :
التي في صف أسطوان التوبة بينها وبين أسطوان التوبة مصلى علي بن أبي طالب ، وأنه
المجلس الذي يقال له مجلس
الصفحه ٥٠ : أخرى في تكثير الطعام مع أهل الصفة.
وأخرج ابن حبان من
طريق مسلم بن حيان عن أبيه عنه قال : أتت عليّ
الصفحه ٧٠ : ؟ قال : لا ، فأوحى الله إلى داود
إني قد جعلت في يدك خزائن الأرض فأرضه ، فأتاه داود عليهالسلام فقال
الصفحه ٩٧ :
عمر ثلاثين درهما
، وذكر هو وابن زبالة ما كان فيه من الكتابات داخله وخارجه وعلى أبوابه فتركناه
الصفحه ١١٢ :
قبر النبي صلىاللهعليهوسلم في زمان عمر بن عبد العزيز ، فأمر بعمارته ، قال : فإنه
لجالس وهو يا بني إذ
الصفحه ١١٦ : في كلام رزين ،
ورواها عن عبد الله بن محمد بن عقيل فقال عقب خبره المتقدم في قصة سقوط جدار الحجرة
الصفحه ١١٩ :
قال ابن عساكر :
وهذه صفتها :
قلت : وهذه
الرواية مع ضعفها معارضة بما تقدم في الرواية الثانية
الصفحه ١٥١ :
وفي العبر للذهبي
أن حرقه كان من مسرجة القوّام.
قال المؤرخون : ثم
دبت النار في السقف بسرعة آخذة
الصفحه ١٧٧ :
ولما اشتعلت النار
في السقف المحاذي للحجرة الشريفة ذاب الرصاص من القبة التي بسقف المسجد الأعلى
الصفحه ٢١٨ : أنشأه القاضي محيي الدين أبو علي عبد
الرحيم بن علي بن الحسن اللخمي البيساني ، ودخل هذا الباب أيضا في
الصفحه ٢٤٤ : يليها من أبيات قهطم وبين دار عمرو بن العاص.
دار خالد بن الوليد
وقد قدمنا أن في
محل أبيات الصوافي