الصفحه ١٥٧ :
رضياللهعنها في موازاة الصف المتقدم ذكره من المشرق إلى المغرب ، وعلى
ما يوازي الصف الثالث وهو صف
الصفحه ١٧٤ :
قف بالديار لحي
في ذرى الحرم
وحيّ هذا
المحيّا من ذوي إضم
وكان
الصفحه ١٧٥ :
الفصل التاسع والعشرون
في الحريق الحادث في زماننا بعد العمارة السابقة وما ترتب عليه
ألحقته هنا
الصفحه ٢١٦ :
مع ما قدمناه أيضا
من أن الأصل في ذلك أن جبريل عليهالسلام في غزوة بني قريظة أتى على فرس عليه
الصفحه ٢٣٤ : الصلاة
والسلام ، وقد كان الحجاج يقاسون به شدة من حر الشمس في ذلك اليوم ، فالله تعالى
يظله تحت ظل عرشه يوم
الصفحه ٢٣٥ :
يقتدي به في الخير
فيصنع مثل ما صنعه ، ونسأل الله تعالى أن يفسح في أجله ، فقلّ أن يأتي بعده مثله
الصفحه ٢٦٠ : بنى ذلك
بيوتا ؛ فجعل فيه الأسواق كلها ، فكان الذي ولى ابن هشام أي على بنائها سعد بن عبد
الرحمن الزرقي
الصفحه ٣٦ :
إذا فرعنا على
المفرد المضاف للعموم ، وقد رجحه في كتب الأصول جماعة ، ثم ذكر ما تقدم.
قلت : وفاتهم
الصفحه ٥٨ :
المواجهة الزور ،
وكانت داره في المربعة التي في القبر ، قال سليمان : وقال مسلم : لا تنس حظك من
الصفحه ٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إن الله أوحى إلى داود أن ابن لي بيتا أذكر فيه ،
فخط له هذه الخطة
الصفحه ١٣١ : والشرب وسأل النبي صلىاللهعليهوسلم إمساك المرض عنه بقدر ما يبصر ويخرج ، ثم إنهم أنزلوه في
الحبال من
الصفحه ١٦٥ :
يعلقون ما صح من الأسطوان إلى أن يدخلوا مكان ذلك بدله ، ثم شرعوا في كسر تلك
الخرز ونزعها ، فتعسر ذلك عليهم
الصفحه ١٧٠ : عيني من تلك الساحة بالنظر ، لأتحف بوصفها المشتاقين ، وأنشر من طيب
أخبارها في المحبين ، فتأملت الحجرة
الصفحه ١٧٦ : فاحترقت بعد موته ، وصارت النار ترمي بشرر كالقصر
فتسقط بالبيوت المجاورة للمسجد ، ومع ذلك فلا تؤثر فيها
الصفحه ١٨١ : يجلس بها إلى أن يخرج
للخطبة يوم الجمعة ، وكان جلوسه في الأعصار الخالية هناك مع وجود باب المنارة به