الصفحه ٢٥٧ :
موضع زقاق ابن
حيين كانت تقوم في الجاهلية وأول الإسلام ، وكان يقال لذلك الموضع : مزاحم.
وروى ابن
الصفحه ٢٥٨ : بابه جرة ، فأمر بها أن تقلع ، فخرج إليه معمر فقال : إنما هذه جرة يسقي فيها
الغلام الناس ، قال : فنهاه
الصفحه ٢٧٦ :
الفصل
الثامن عشر في زيادة المهدي............................................. ١٠٥
الفصل
التاسع
الصفحه ٦ :
رواية للبخاري في كتاب الهبة «فجاءوا به ـ يعني المنبر ـ فاحتمله النبي صلىاللهعليهوسلم ، فوضعه حيث ترون
الصفحه ١٢ : زبالة :
وطول منبر النبي صلىاللهعليهوسلم خاصة ذراعان في السماء ، وعرضه ذراع في ذراع ، وتربيعه
سوا
الصفحه ١٥ : حريق المسجد سنة ثلاث وأربعين وستمائة ، وكان احتراق المسجد كما سيأتي سنة
أربع وخمسين وستمائة ، وفيه
الصفحه ١٧ :
برقوق ، وجعل إتيان منبر المؤيد هذا بدلا عن منبر الظاهر بيبرس ، وكلام المراغي
أولى بالاعتماد في ذلك
الصفحه ٣٠ : النار» قال : وعقر الحوض من
حيث يصب الماء في الحوض.
وفي سنن أبي داود
من حديث جابر مرفوعا : «لا يحلف أحد
الصفحه ٤٩ :
أهل الصفة
وقد روى ابن سعد
في مرسل يزيد بن عبد الله بن قسيط : كان أهل الصفة ناسا فقراء لا منازل
الصفحه ٧٣ :
أنا أعطيك خيرا
منها في أي نواحي المدينة شئت ، فأبى العباس ذلك ، فقال عمر : فتصدق على الناس ،
فأبى
الصفحه ١١٤ : مات
الحسن بن علي أوصى أن تحمل جنازته ويحضر بها قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم يرفع ويقبر في البقيع
الصفحه ١٢٣ : كانت عائشة تسمع صوت الوتد يوتد والمسمار يضرب في بعض الدور المطيفة بمسجد
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٧ :
الزائر جهة المغرب
حتى يحصل ذلك ، وذلك لأن الحائط القبلي منحرف كما أشرنا إليه في التصوير المتقدم
الصفحه ١٤٥ : وأخذ
جميع ما فيه من النقد والقناديل والسبائك ، فحمل منه ثلاثة أحمال على فرسين وبغل
وغرائر تسع على ظهور
الصفحه ١٤٨ :
محمد بن عمار عن
أبيه عن جده قال : أتى عمر بن الخطاب بمجمرة من فضة فيها تماثيل ، فدفعها إلى سعد
أحد