الصفحه ١١٣ : رزين عن عبد الله المذكور باختصار ، وخالف سياق
يحيى في وصف القبور كما سيأتي التنبيه عليه ، وقال فيه
الصفحه ١٢٨ : تقدم في تصوير ابن النجار. وطول الجدار الغربي من
القبلة إلى طرف مقام جبريل ستة عشر ذراعا ونحو نصف ذراع
الصفحه ١٣٢ : ،
وليس في كلام ابن النجار تعرض لشيء من ذلك ، بل مقتضى ما قدمناه عنه ـ من أن
الحجرة الشريفة بها ممرق
الصفحه ١٥٣ : حجرته الشريفة ، حتى اتفقت العمارة الآتي بيانها ، ولم يكن تأليفي السابق سببا
في شيء من ذلك كما سيأتي
الصفحه ١٦٦ :
الجدارين
المذكورين تدخل اليد فيه ، وهو قديم أيضا ، وقد سدّه المتقدمون ، ثم اتّسع قليلا
على دوام
الصفحه ١٦٩ :
الشريفة ، وذلك في
صبيحة الثالث والعشرين من شعبان المذكور ، ومكثوا في ذلك إلى غروب الشمس مع كثرتهم
الصفحه ١٧١ :
عقيل في قصة سقوط جدار الحجرة الشريفة المتقدم ذكره أن عمر بن عبد العزيز قال
لمزاحم لما دخل : يا مزاحم
الصفحه ١٧٨ :
فوجدوا النار في
ثمانية مواضع ، فأطفؤوا ذلك ، ثم رأوا أن مادة هذه النار لا تنقطع إلا بتنظيف
الردم
الصفحه ١٨٨ : الجواد الأصفهاني ، وقد تقدم ذكره في ترخيم الحجرة ، ووصفه بأنه وزير بني زنكي
؛ لأنه كان وزير والد نور
الصفحه ١٩٠ :
قلت : وقد ذكر أبو
محمد عبد الله بن أبي عبد الله بن أبي محمد المرجاني هذه الواقعة باختصار في تاريخ
الصفحه ٢١٧ :
قلت : وما ذكره من
نسبة الدار المذكورة لأبي بكر الصديق سيأتي مستنده مع بيان ما فيه.
وفي أعلى هذا
الصفحه ٢٢٩ :
الحاج الغريب إذا
رأى مثل هذا الباب بدرج تحت الأرض في المسجد وقيل له : إنه يصل إلى بيت النبي
الصفحه ٢٣٢ : ذلك جزءا وافرا ، وتكلمات معه في رفع مكوس المدينة وتعويض أميرها عن ذلك شيئا ،
فأفهم الوعد به ، وسألني
الصفحه ٢٤٣ :
ذلك ، فكأن الجانب
الغربي من دار المضيف وما حوله في المغرب من الساباط وبعض رباط الظاهرية في موضع
الصفحه ٢٥١ : الأبنية فتركوه ، وهذا هو السرب الذي تقدم أنه كان
يخرج عند دار أنس بن مالك في بني جديلة.
ثم إن متولي