الصفحه ١٧٣ :
متفاوت العرض ؛
فجعلوا ما يلي المشرق منه ـ وهو الموضع المحاذي للأسطوانة التي وقعت الزيادة في
العرض
الصفحه ١٨٣ : في كل سنة ، وأن السلطان أدام الله نصره أنجز وقفها وشرع في عمارة أماكن
بمصر تقوية للوقف ، ورسم بإبطال
الصفحه ٢٠٥ :
زيادة الرواقين
بالمسقف القبلي ، ونقص رواق من المسقف الشامي ، فصار عدد القناطر في كل جانب منهما
الصفحه ٢١١ :
زبالة «أخاف
المسجد من شرقيه في سلطان محمد بن عبد الله الربعي من ولد ربيعة بن الحارث بن عبد
المطلب
الصفحه ٢٢٥ : عشر :
الخوخة المجعولة تجاه خوخة أبي بكر رضياللهعنه لما زيد في المسجد ، وهو معنى ما تقدم عن ابن زبالة
الصفحه ٢٣٠ :
وروى يحيى في
كتابه عن محمد بن يحيى بن زيد النوفلي عن أبيه عن الثقة عنده أن عائشة رضياللهعنها
الصفحه ٢٣٩ :
وبين يدي دار أبي
مطيع أبيات ليزيد بن عبد الملك فيها الغسالون ، يقال : إن يزيد كان ساوم آل مطيع
الصفحه ٢٦٨ :
قلت : وما ذكره
منطبق إما على شعب سلع الذي في شرقيه ، فتكون منازلهم بين خط أسلم الذي في شامي
ثنية
الصفحه ٢٦٩ : فزارة.
قلت : والذي علمنا
جهته من ذلك سوق الحطابين بالجبانة قرب مسجد الراية وثنية الوداع كما سيأتي في
الصفحه ٢٧٠ : تاريخ كتابه ، وهو سنة ست وستين وسبعمائة.
قلت : قد قدمنا ما
يخالف ما ذكره في ناحية جهينة ؛ لأنا وإن لم
الصفحه ٢٧٢ : ساروا معنا إليها فوصلناها والحنطة بها كل صاعين بديا نار مصري
، والصاع ـ أي : في ذلك الزمان ـ خمسة عشر
الصفحه ٢١ :
ولأحمد والترمذي
من وجه آخر عن أبي سعيد : اختلف رجلان في المسجد الذي أسس على التقوى ، فقال
أحدهما
الصفحه ٧٢ :
سعيد بن المسيب أن عمر بن الخطاب رضياللهعنه لما أراد أن يزيد في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقعت
الصفحه ٨٣ : انتهائه.
قلت : قد تقدم ما
يردّ هذا الجمع ، وأن الفراغ منه كان في سنة ثلاثين ، لكن يمكن أن عثمان
الصفحه ١١١ :
عائشة رضياللهعنها أنها قالت : ما زلت أضع خماري وأتفضل في ثيابي (١) حتى دفن عمر ؛ فلم أزل متحفظة في