الصفحه ١٥٩ : وجدت هناك ، وأثّرت في الشباك الذي بأعلى حائز عمر بن عبد العزيز بحيث تأكل
بعضه ، فأصلحه متولي العمارة
الصفحه ١٦٠ :
ثم زيد لهذه
المقصورة باب رابع أحدث عند زيادة الرواقين المتقدم ذكرهما في سنة تسع وعشرين
وسبعمائة
الصفحه ١٩٥ :
تخليق القبر
وقدمت الخيزران أم
موسى في سنة سبعين ومائة ، فأمرت بالمسجد فخلّق وولي ذلك من تخليقه
الصفحه ٢٠٠ :
مصرّح بأنه من
المصاحف التي بعث بها عثمان إلى الآفاق ، لا أنه الذي قتل وهو في حجره ، وقد قال
ابن
الصفحه ٢٠٢ :
جدران المسجد
وحدث في زماننا
قبيل ذلك عند طرف الدكاك القبلي مما يلي المغرب دكة بارزة هناك ، وهي
الصفحه ٢٦١ :
قل للوليد أبي
العبّاس قد جمعت
أيمان قومك
بالتسليم في الصحف
الصفحه ٢٠ : فسرقت امرأة قبطية فقطعها ، وقال ابن النجار : ولم
يزل الخلفاء إلى يومنا هذا يرسلون في كل سنة ثوبا من
الصفحه ٢٩ :
مسجدا في بيته»
قالوا : نعم يا رسول الله ، قال : «فو الله لو صليتم في بيوتكم لتركتم مسجد نبيكم
الصفحه ٥٩ : القيامة في
مكان واحد ، وعن أبي سعيد الخدري أيضا مثله.
وعن علي قال :
زارنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اللهم بارك في هذه الداره ، قال : وجعل العباس ميزابها
لاصقا بباب
الصفحه ٩٩ : عني.
قلت : وإنما ذكرت
ذلك لأن كثيرا من الناس اليوم يشرعون في الصلاة عند وقوع الشمس على رءوس الشراريف
الصفحه ١٠٠ :
السين فيهما ـ كل ذلك من أعلى الهلال إلى الأرض الخارجة عن المسجد ، وبه يعلم أن
المنارات التي كانت في زمن
الصفحه ١٥٤ :
الظاهر كما تقدم ،
ولم يجعلوا في تلك الألواح دهانا ولا نقوشا ولا كتابة ، غير أن النجار الذي صنع
الصفحه ١٦٣ :
على كلام المجد بخط الحافظ جمال الدين بن الخياط اليمني ، ولفظها : ومما أحدث في
دولة الملك الأشرف برسباي
الصفحه ١٧٢ :
المتقدم وصفها بين
الجدارين ، وكان الشروع في إعادة بناء الحجرة في سابع عشر شعبان المذكور ،
فابتدءوا