الصفحه ١٦٤ :
الفصل الثامن والعشرون
فيما تجدد من عمارة الحجرة الشريفة في زماننا على وجه لم يخطر قط
بأذهاننا
الصفحه ٢٤٧ :
زبالة ولا ابن شبة
، غير أنه كان شخص شرع في عمارة الميضأة التي بباب السلام المتقدم ذكرها في دار
الصفحه ٢٦٥ :
قلت : يؤخذ مما
سيأتي في منازل بني كعب أن منازل بني ليث كانت في قبلة خط بني مبشر ، وشامي بني
كعب
الصفحه ٢٧٧ : الرواقين فيه ، وغير ذلك ١٥٠
سبب
الحريق وتاريخه
الصفحه ٢٤ :
الزبير ، وآخرين
يروونه عنه عن ابن عمر ، وآخرين عنه عن جابر ، ومن العلماء من يجعل مثل هذا علة في
الصفحه ٣٧ :
الأزرقي في نفائسه
عن ابن عبد السلام أنه قال : الذي تبين لي طلاق الجميع وعتق الجميع ، وفي كتب
الصفحه ٤٤ :
فخمس وعشرون ذراعا ، فلا يصح إرادتها بوجه.
وأسند ابن زبالة
ويحيى في بيان معتكف النبي
الصفحه ٥١ : منكم يلبسون فيه مثل أستار الكعبة ويغدى ويراح عليكم بالجفان.
مبدأ تعليق الأقناء
وقال ابن النجار
الصفحه ٥٣ : في مقابلة الباب الذي
كان يلي باب النساء من شاميه ، ويبعد أن يكون المسجد النبوي ممتدا إلى تلك الجهة
في
الصفحه ٥٧ :
حبس دارا جاز له
أن يسكن منها في موضع ، وتعقّبه ابن المنير بمنع أصل الدعوى ، وقد ترجم ابن شبة
لعلم
الصفحه ١١٠ :
الذي كان في زمنه صلىاللهعليهوسلم ، وفيه بعد ؛ لأنه سيأتي ما يؤخذ منه أن الحائط الذي ضربته
كان
الصفحه ١٢١ : يأمر بتسويتها.
بقي بعدها موضع قبر
وقد تقدم في الرواية
الرابعة أنه بقي بعد القبور الشريفة موضع قبر
الصفحه ١٢٤ :
وفي هذا التصوير
وما ذكر فيه من الذّرع مخالفة لما تقدم عن نقل ابن زبالة حيث قال. والبناء الذي
الصفحه ١٤٤ : وستمائة وخمسة وثلاثون ، من ذلك قنديل كبير في جهة الوجه
الشريف زنته أربعة آلاف وستمائة قفلة ، أهداه سلطان
الصفحه ١٥٦ :
بعض أساطينه فوجد بعضها لا رصاص فيه ، وبعضها فيه رصاص ، ثم أعادوا ذلك في سنتهم ،
وهدموا أيضا جانبا من