الصفحه ٢٤٩ : دار العباس ، وهو خاتم البلاط ، وذلك ما بين مشهد مالك بن سنان والدور
المواجهة له كما سنبينه في ذكر سوق
الصفحه ٢٥٦ :
المهم لنا من ذلك
ما يتعلق ببيان مسجد بني زريق ، وبطريق النبي صلىاللهعليهوسلم في ذهابه إلى
الصفحه ٢٦٢ :
بالباء ـ ولم يكن
ذلك الوقت كثرت فيه القبور ، انتهى ، ولم يذكر أحد من مؤرخي المدينة أنه كان ببقيع
الصفحه ٢٦٣ : حنطة مصبرة فأدخل يده فيها ، فناله بلل في
جوفها ، فقال : ما هذا؟ لصاحب الطعام ، قال : أصابني مطر فهو هذا
الصفحه ٤ :
وقال أبو اليمن بن
عساكر في تحفته : وفي رواية فلما جلس عليه أي المنبر حنت الخشبة حنين الناقة على
الصفحه ٣٣ :
الحكمة ، وإنما
اختلفوا في ذلك المعنى ما هو ، فقيل : اللفظ على حقيقته ، وإن ذلك روضة من رياض
الجنة
الصفحه ٥٦ : الحجر الشريفة كانت على ملك نسائه صلىاللهعليهوسلم ، ويؤيده ما تقدم من تصرف أم سلمة وبنائها لحجرتها في
الصفحه ٧٩ : صوتا فليخرج إليه ، ولفظ يحيى : أن عمر بن الخطاب بنى في ناحية المسجد رحبة
تدعى البطيحاء ، ثم قال : من
الصفحه ٨٩ :
وأفهم كلام ابن
زبالة أنها كانت في زمن عمر بن عبد العزيز مرتفعة عن أرض المسجد ؛ لأنه ذكر في
زيادة
الصفحه ١١٥ :
المركن ، وأما أنا
فلم أره ، ولم أعلم أحدا يدري من أخذه ، ولم أر للبيت الذي في الحظار بابا ولا
موضع
الصفحه ١٢٩ : الأرض ، وصارت الحجرة في وسطه وهو
على دورانها.
وينبغي حمل كلامه
على أن المراد أنه بناه من سقف المسجد
الصفحه ١٣٠ : الثالث والعشرون
في عمارة اتفقت بالحجرة الشريفة على ما نقله الأقشهري عن ابن عاث ، وما
وقع من الدخول
الصفحه ١٣٣ :
اللوح السماقي
اللون الثاني في تلك الجهة من الألواح الملونة التي يحيط بها الرخام الأبيض البارز
قطعة
الصفحه ١٤١ :
صالح يتضمن ما كان يرد في كل سنة من ذلك ؛ فذكر في سنة خمسة عشر قنديلا ، وفي أخرى
ثلاثة عشر ، وفي أخرى
الصفحه ١٥٢ :
ما أصبح الحرم
الشريف محرّقا
إلا لسبكم
الصحابة فيه
قلت : وهذا