الصفحه ٥٨ : أبي ثعلبة : كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلى فيه ركعتين ، ثم يثني
بفاطمة
الصفحه ٥٩ : القيامة في
مكان واحد ، وعن أبي سعيد الخدري أيضا مثله.
وعن علي قال :
زارنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠ :
وبيان ما استثنى
من ذلك.
قال البخاري : باب
قول النبي صلىاللهعليهوسلم سدوا الأبواب إلا باب أبي بكر
الصفحه ٦٣ : التي إلى جنب باب زياد في غربي المسجد الشارعة في رحبة القضاء هي يمنى خوخة
أبي بكر ، لما زيد في المسجد
الصفحه ٧٤ : (١) ، انتهى لفظ رواية رزين.
وروى يحيى بسند
جيد عن سفيان ابن عيينة عن موسى بن أبي عيسى قال : كان في دار
الصفحه ٧٧ :
المسجد كانت
ملاصقة للمسجد ، ولم تزل بيد أبي بكر حتى احتاج إلى شيء يعطيه لبعض من وفد عليه ،
فباعها
الصفحه ٨٠ : أنشد وفيه من هو خير منك ، ثم التفت إلى أبي هريرة
فقال : أنشدك الله هل سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨١ :
الفصل الرابع عشر
في زيادة عثمان بن عفان رضياللهعنه
روينا في صحيح
البخاري وسنن أبي داود عن
الصفحه ٩١ : الثمن ، فكتب الوليد إلى عمر بن عبد العزيز يأمره يعرض على عبيد الله
الثمن ، فإن أبى جعل له مكرمة بدله في
الصفحه ٩٣ :
في المسجد أسطوانا
بعد المربعة ، فيكون زيادة الوليد بعد ذلك في جهة المغرب ، فلا يصح إدخاله لدار
أبي
الصفحه ١٠٣ : الموضع المذكور كان معروفا بذلك.
وفي صحيح مسلم من
حديث عائشة أنها أمرت أن يمر بجنازة ابن أبي وقاص في
الصفحه ١٠٧ : محمد الزهري عن أبيه قال : كانت دار مليكة لعبد الرحمن بن عوف
، وإنما سميت دار مليكة لأن عبد الرحمن
الصفحه ١١٠ : بن أبي فديك عن محمد بن هلال أنه رأى حجر أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم من جريد مستورة بمسوح الشعر
الصفحه ١١٤ : مزاحم ـ يعني مولاه ـ قم فأصلحها.
ونقل الأقشهري عن
الرشيد أبي المظفر الكازروني شارح المصابيح أنه قال
الصفحه ١١٩ : قبر النبي صلىاللهعليهوسلم وقبر أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، فصور لي بيده هذه الصورة ، انتهى