الصفحه ٢٣٧ : .
قلت : وهذا الوصف
منطبق اليوم على دار قاضي الشافعية أبي الفتح بن صالح وما لاصقها من جهة الشام ؛
لأن
الصفحه ٢٤٢ : شمس الدين
الششتري.
أبيات خالصة
ثم إلى جنب الطريق
أبيات خالصة مولاة أمير المؤمنين ، وهي دار حباب
الصفحه ٢٥٢ : في الميمنة أيضا دار الربيع التي يقال لها دار
حفصة ، وهي مولاة لمعاوية بن أبي سفيان ، كانت تسكنها
الصفحه ٢٥٩ :
وجعل لبني ساعدة
طريقا مبوبة ، ثم أخذ وجه دار ابن جحش. ثم وجه دار ابن أبي فروة التي كانت لعمر بن
الصفحه ٢٦٣ : رواه ابن شبة عن ابن عبد
الرحمن بن حاطب بن أبي بلتعة قال : كان أبي وعثمان بن عفان شريكين يجلبان التمر من
الصفحه ٢٦٥ : كدل إلى بطحان إلى منزل بني مبشرين
غفار إلى زقاق الجلادين الذي فيه دار الماجشون إلى دار أبي سبرة بن خلف
الصفحه ٢٧١ : ،
وأما السور الذي داخل المدينة فإنما أحدثه الوزير جمال الدين محمد بن أبي منصور ،
وكان وزيرا لوالد الملك
الصفحه ٤ : ، فزعم ابن بريدة عن أبيه رضياللهعنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم حين سمع حنين الجذع رجع إليه فوضع يده
الصفحه ١٠ :
وروى يحيى عن ابن
أبي الزناد أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يجلس على المجلس ، ويضع رجليه على
الصفحه ١١ : رواه من طريق سفيان عن كثير بن زيد عن المطلب ما لفظه : والذي زاد في درج
المنبر معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٤١ : الله صلىاللهعليهوسلم من السحر يضحك ، فقلت : مم تضحك أضحك الله سنك؟ قال : تيب
على أبي لبابة ، قلت
الصفحه ٤٥ : المؤمنين علي بن أبي طالبرضياللهعنه.
قال يحيى : حدثنا
موسى بن سلمة قال : سألت جعفر بن عبد الله بن الحسين
الصفحه ٤٩ : البخاري
عن عبد الرحمن بن أبي بكر أن أصحاب الصفة كانوا ناسا فقراء ، وأن النبي صلىاللهعليهوسلم قال مرة
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم نساءه بنى لهن حجرا ، وهي تسعة أبيات ، وهي ما بين بيت
عائشة رضياللهعنها إلى الباب الذي يلي باب
الصفحه ٥٧ : عن أبيه أن بيت فاطمة رضياللهعنها في الزور الذي في القبر ، بينه وبين بيت النبي صلىاللهعليهوسلم