الصفحه ٢٦١ :
قل للوليد أبي
العبّاس قد جمعت
أيمان قومك
بالتسليم في الصحف
الصفحه ٣ : الجذع كخوار
الثور.
وفي حديث أبي بن
كعب عند أحمد والدارمي وابن ماجه : فلما جاوزه خار الجذع حتى تصدع
الصفحه ٧ :
فلم يزل كذلك في
زمان النبي صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر ، فلما هدم عثمان المسجد اختلف في الجذع
الصفحه ٩ :
لابن شبة مرسلا : اسمه قبيصة أو قصيبة بتقديم الصاد ، المخزومي ، مولاهم ، وعند
أبي داود بإسناد جيد أن
الصفحه ٢٩ : رضياللهعنه : «ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة» زاد البخاري من
حديث أبي هريرة : «ومنبري على حوضي
الصفحه ٤٦ :
التي في صف أسطوان التوبة بينها وبين أسطوان التوبة مصلى علي بن أبي طالب ، وأنه
المجلس الذي يقال له مجلس
الصفحه ٦٥ : ،
وأن الشارع صلىاللهعليهوسلم خصّه بذلك ، وجعل طريقه إلى بيته المسجد لما سبق ، فباب
أبي بكر هو المحتاج
الصفحه ٧١ : أبي يحيى الضرير زيد بن الحسن البصري حدثنا عبد
الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر بن الخطاب
الصفحه ٧٣ : فقال عمر : لآخذنه ، فقال العباس : ليس ذلك لك ، قال عمر : اجعل بيني وبينك
رجلا ، فجعلا أبي بن كعب
الصفحه ٨٧ : في جوف الخوخة التي هي الطريق المبوب ، فتلك الخوخة خوخة أبي بكر ، قال :
وكانت حفصة ابتاعت ذلك المسكن
الصفحه ٨٩ : فأعطه ثمنه ، ومن أبي فاهدم
عليه وأعطه المال ، فإن أبى أن يأخذه فاصرفه إلى الفقراء ، انتهى.
وقال ابن
الصفحه ٩٢ : دار القراء ، وأبيات هاشم بن
عتبة بن أبي وقاص ، وأدخل فيه من المغرب دارا كانت لطلحة بن عبيد الله
الصفحه ١١٧ : قبر أبي بكر وراء قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ، ورأيت قبر عمر أسفل منه ، وصوّره لنا كما صوره له عثمان
الصفحه ١٢٠ : يعني قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، فرأيت قبورهم مستطيلة ، انتهى
الصفحه ١٩٣ : العزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر أن النبي صلىاللهعليهوسلم صلّى صلاة ذات يوم ، فرأى في قبلة المسجد