الصفحه ٢٥٥ : في
دور بني أسد : واتخذ نوفل بن عدي بن أبي حبيش دارين : إحداهما التي بالبلاط عند
أصحاب الرباع بين دار
الصفحه ٢٦٢ : هنا ما يلي المصلى من سوق المدينة ، ويسمى بقيع المصلى
أيضا كما سيأتي ، ولهذا روى أحمد والطبراني عن أبي
الصفحه ٢٦٤ :
السوق إلى زقاق
ابن جبين إلى دار أبي سبرة إلى منازل آل الماجشون بن أبي سلة ، وبهذه الخطة مسجد
بني
الصفحه ٤٠ : جبهة النبي صلىاللهعليهوسلم ، ثم رأيت دونه موضع جبهة أبي بكر ، ثم رأيت دون موضع جبهة
أبي بكر موضع
الصفحه ٥٤ : عطاء الخراساني في مجلس فيه عمران بن أبي أنس يقول وهو فيما بين القبر
والمنبر : أدركت حجرات أزواج النبي
الصفحه ٦٧ : أبي بكر بعد ذلك.
وفي طبقات ابن سعد
: أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني عبد الرحمن بن الواقفي عن صالح
الصفحه ٧٢ : منازعة على دار العباس ، فذكر نحوه.
وروى ابن زبالة
ويحيى من طريقه عن عبد الله بن أبي بكر قال : كان
الصفحه ٧٦ : ذيله : واشترى عمر أيضا نصف موضع كان خطه النبي صلىاللهعليهوسلم لجعفر بن أبي طالب وهو بالحبشة دارا
الصفحه ٨٣ : الأعمش عن أبي صالح قال : قال كعب ومسجد
النبي صلىاللهعليهوسلم يا بنى : والله لوددت أنه لا يفرغ من برج
الصفحه ٨٦ : ذراعا ، والله أعلم.
وروى يحيى كما في
النسخة التي رواها ابنه عن أبي الحسن المدائني أنه قال في حديث ساقه
الصفحه ١٢١ : . وروى ابن سعد من طريق جعفر بن محمد عن أبيه قال : كان
نبيث (٢) قبر النبي صلىاللهعليهوسلم شبرا.
ويؤيد
الصفحه ١٣٥ : ابن الجوزي في «مثير الغرام الساكن» أن ابن أبي مليكة كان
يقول : من أحب أن يقوم وجاه النبي
الصفحه ٢١٩ : الظاهرية.
باب عاشر
العاشر : باب كان
يقابل دار أبي الغيث بن المغيرة ، وفي موضعها اليوم الرباط المعروف
الصفحه ٢٣٨ : يذكراه ،
قالا : ثم وجاه دار يزيد دار أويس بن سعد بن أبي سرح العامري. قال ابن شبة في هذه
الدار : أخبرت
الصفحه ٢٤٤ :
كون أبيات قهطم
المذكورة بين دار موسى وبين دار عمرو بن العاص ؛ فتكون الطريق المذكورة بين أبيات
قهطم