الصفحه ٢٨٢ : الفصل قبله أن بين المنبر والدرابزين الذي
في القبلة مقدار أربع أذرع وربع ، وأنه اتضح لنا صحة ما قاله
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوسلم العجوة» وفي حديث ضعيف «خير تمركم البرني ، يخرج الداء ،
ولا داء فيه» ورواه ابن شبة بنحوه خطابا لوفد
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثامن
في الأحاديث الواردة في تحريمها ، وهي كثيرة
روينا في الصحيحين
منها حديث عبد الله
الصفحه ٤٣ :
يذوب الملح في
الماء» وكذا في مسلم أيضا ، وفي فضائل المدينة للجندي حديث «أيما جبّار أراد
المدينة
الصفحه ٩١ :
سعد لصحة حديثه
وثقة رجاله ، دون حديث سلمة. قلت : مع أن الذي في الصحيح من حديث سعد لا تعرض فيه
لأن
الصفحه ٩٧ : بعد الطوفان في أخبار سكانها.
وروينا في الإمام
للشافعي حديث «أسكنت أقل الأرض مطرا ، وهي بين عيني
الصفحه ١٧ : الإسلام.
جبار
الثامن عشر : «جبار»
كحذام ، رواه ابن شبة بدل الجابرة في الحديث المذكور.
الجبارة
الصفحه ٣٨ :
وفي الصحيحين حديث
: «إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها» ويأرز كمسجد أي :
ينقبض
الصفحه ٥٠ :
وصاعنا» الحديث ، وفي
الكبير له ورجاله ثقات عن ابن عباس نحوه ، وروى أحمد والبزار وإسناده حسن عن
الصفحه ٥٤ : البخاري حديث «رأيت امرأة
سوداء ثائرة الرأس خرجت من المدينة حتى نزلت مهيعة ، فتأولتها أن وباء المدينة نقل
الصفحه ٥٦ : المضرب الذي بمجتمع السيول» الحديث بطوله ، ولفظ الطبراني «يا أهل المدينة ،
اذكروا يوم الخلاص ، قالوا : وما
الصفحه ٩٩ : ء».
وفي الصحيحين حديث
«لتتركون المدينة» ولفظ مسلم : «لتتركن المدينة على خير ما كانت مذللة ثمارها لا
يغشاها
الصفحه ١٨ :
أخاف أهل حرمي
أخافه الله» ، وروى ابن زبالة حديث : «حرم إبراهيم مكة وحرمي المدينة».
حسنة
الخامس
الصفحه ٤٢ : ناس من أصحابه ـ أي وهم المنافقون ـ فقال
صلىاللهعليهوسلم : «المدينة كالكير» الحديث ، ولهذا سميت
الصفحه ٤٩ :
دعاؤه صلىاللهعليهوسلم للمدينة بالبركة
وفي الصحيحين حديث
«اللهم اجعل بالمدينة ضعفي ما جعلت