الصفحه ٢٥٠ : قوله «صلىاللهعليهوآله» : اعملوا ما شئتم؟!
ولماذا هذه
التبرعات التفسيرية بلا شاهد ولا دليل
الصفحه ٢٥٧ :
١٠ ـ لو أن خالدا سمع
عائشة؟!
ويذكرني
قول عائشة لأبيها : بحمد الله لا بحمدك ، ولا بحمد صاحبك الذي
الصفحه ٢٧٦ : يعلم بالأمر إلا حين
أعلمته زوجته به.
كما
أن ثمة رواية تقول : إن أبا أيوب قد وافق قوله آية : (لَوْ لا
الصفحه ١٧ : الإفك عبد الله بن أبي بن سلول ، فقدمنا المدينة ، فاشتكيت حين
قدمت شهرا ، والناس يفيضون في قول أصحاب
الصفحه ٤٣ : رماها
وكنتم معشرا أفكا
في سيئ القول
من لفظ الخنا شرعا
الصفحه ٤٥ : كان أهله
وحمنة إذ
قالوا : هجيرا ومسطح
تعاطوا برجم
القول زوج نبيهم
الصفحه ٦٦ : (٢) .. وإذا كان عدوا لعلي «عليهالسلام» فهو عدو الله عزوجل ، لما روي من قول النبي «صلىاللهعليهوآله» : عدوك
الصفحه ٨١ : مليكة لم يشهد ذلك ولا سمعه من ابن عباس حال قوله
لعائشة من دون توسط ذكوان أو غيره (١).
ووجه
العسقلاني
الصفحه ٨٥ : .
وحيث إن
استقصاء ذلك يستدعي إسهابا في القول ، ووقتا طويلا ، فقد آثرنا أن نقتصر على موارد
محدودة من هذه
الصفحه ٨٦ : .
(٢) وهو قول الضحاك ،
تفسير النيسابوري ، هامش الطبري ج ١٨ ص ٦٢.
(٣) الدر المنثور ج ٥
ص ٣٣ عن عبد بن حميد
الصفحه ٩٣ : العسقلاني رفع التنافي بالقول : بأنها علمت أولا من أم مسطح ،
فذهبت إلى أمها لتستيقن الخبر ، فأخبرتها مجملا
الصفحه ٩٤ : كسر السبع والثلاثين؟
وقوله
في وجه ذكر الخمسين : لم يقم على صحته دليل ، بل هو محض تخرص ، ورجم بالغيب
الصفحه ١٠٤ : ذلك كله ، ومن قال بهذا أو بذاك ، وأثبتنا : أن القول الأول هو الصحيح في
الجزء السابق من هذا الكتاب
الصفحه ١٠٥ : جحش ، وسائر أزواج النبي «صلىاللهعليهوآله» بعد قضية الإفك وقبلها.
واحتمل
العسقلاني : أن يكون قولها
الصفحه ١١١ : ما أثبتناه في هذا الكتاب من عدم صحة حديث الإفك الذي نسبته إلى نفسها ،
وبالتالي فلا يصح قولها : إن