الصفحه ٢٥٦ : في قليب (٢) أي بئر ،
إنها .. وهي
تتحدث عن كل ذلك تكثر من حلف الأيمان ، ولا سيما وهي تقترب من نهايات
الصفحه ٢٦١ : » ، حتى ظنت لتخرجن أنفسهما ، فرقا من أن يأتي من الله تحقيق
ما يقول الناس (٢).
رابعا
: إن أبا بكر
نفسه
الصفحه ٢٦٣ :
عليه وآله» من يظهر الإسلام.
فكأنه
قال له : لا تقل ما لا
تفعل ، أو ما لا تقدر على فعله
الصفحه ٢٦٨ : على حد تعبيرهم وكان من
الواضح : أن ليس في الإفكين أوسي أصلا ، فلماذا :
أولا
: يقول سعد بن
معاذ : إن
الصفحه ٢٧٢ : والإفك
:
وتذكر روايات
الإفك أبياتا من الشعر تنسبها لأم سعد بن معاذ تتهم فيها «الموالي» بالإفك ، فهي
الصفحه ٢٨٥ :
ليلة من الليالي ، وهو يقرأ سورة النور مستلقيا ، فلما بلغ هذه الآية : (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
الصفحه ٢٨٧ : عليا إلى الإساءة في شأنها (٣).
وذلك
كله يشير إلى : أن رواية البخاري قد حرفت من قبل النساخ ، للتقليل
الصفحه ٢٩٢ :
السياسي ، فإن عثمانيته كانت معروفة ومشهورة ، وهو لم يشهد مع علي «عليهالسلام» شيئا من حروبه ، وكان
الصفحه ٣٠٧ :
رعدة ، فسقطت الخرقة ، فإذا هو ممسوح» (١).
٤ ـ وأصرح من
ذلك ما رواه السيوطي ، عن ابن مردويه ، عن
الصفحه ٣٠٨ : الله «صلىاللهعليهوآله» : ألا ترين إلى بياضه ولحمه؟!
فقلت
: إن من قصر
عليه اللقاح أبيض وسمن
الصفحه ٣٢٠ : «رحمهالله تعالى» :
بأن من الجائز
أن يكون القبطي معاهدا ، وأن النبي كان قد نهاه عن الدخول إلى مارية ، فخالف
الصفحه ٣٢٤ :
لتأخيره مدة معتدا بها ، وانتظار الوحي ، ولا نجا منه قاذف منهم.
ولو كان مشروعا
مع آيات الإفك
الصفحه ٣٣٥ : يمكنهن معرفته ، وذلك
ممكن في قضية مارية ، التي كانت تعيش معهن ، ويعرفن اتصالاتها ، ويمكنهن رؤية من
يدخل
الصفحه ٣٢ : :
حصان رزان ما
تزن بريبة
وتصبح غرثى
من لحوم الغوافل
إنما هي في مدح
عائشة
الصفحه ٤١ :
وتصبح غرثى
من لحوم الغوافل
فإن كنت قد
قلت الذي قد زعمتم
فلا حملت
سوطي إلى