الصفحه ٨ : .
فزوجات رسول
الله «صلىاللهعليهوآله» إذن منزهات مبرءات من كل تهمة من هذا القبيل.
الثالث
: إنه قد يظهر
الصفحه ٩ : أن مارية كانت من السراري لا الزوجات
فيصح له أن يقول : إنه لم يرد حديث سوى عن عائشة ..
الثاني
: وهو
الصفحه ٢٢ : .
فلما أنزل الله
هذا في براءتي ، قال أبو بكر الصديق ـ وكان ينفق على مسطح بن أثاثة ، لقرابته منه
وفقره
الصفحه ٢٦ :
فقام
سعد بن معاذ ، فقال : ائذن لي يا رسول الله أن نضرب أعناقهم. وقام رجل من بني الخزرج ، وكانت أم
الصفحه ١١٤ :
وآله» وكانت بكرا (١).
ويظهر
من هذا النص وهو قوله : «ذكرتها لمطعم
بن عدي .. لابنه جبير» أن أبا
الصفحه ١١٩ :
أو
هل كان يظن : أنه أخ للنبي «صلىاللهعليهوآله» بما هو أبعد من أخوة الإسلام؟! وكيف؟!
٦ ـ إن
الصفحه ١٥٠ :
من دلائل وفاتها في زمن الرسول «صلىاللهعليهوآله» :
ومما
يدل على أنها توفيت في زمن الرسول
الصفحه ١٨٠ : اليوم
التالي في نحر الظهيرة على جيش فيه الكثير من المنافقين ، الذين يبحثون عن أية
فرصة للنيل من رسول
الصفحه ١٨٥ : «صلىاللهعليهوآله» قد رتب الأثر على قول الإفكين ، وكان في ريب من عائشة
، حيث تغيرت معاملته لها ، ولم تعد تعرف منه
الصفحه ١٩١ : يمشون ، وهي سبخة ، فلما انطلق إليهم ، قال : إليك عني ، فوالله
لقد آذاني ريح حمارك ، فقال رجل من الأنصار
الصفحه ٢٠٣ : .. مثل
قولها :
إنه «صلىاللهعليهوآله» لم يتزوج بكرا غيرها.
وما تدعيه
لنفسها من جمال.
وأن ضرائرها
الصفحه ٢١٤ :
بن المعطل ويذكر أمه ، فضربه من أجل ذلك (١).
٦ ـ قد ذكرت
بعض الروايات أن صفوان قال : «آذاني
الصفحه ٢١٥ :
من معاوية بن أبي سفيان بمال كبير ، فبناه معاوية بن أبي سفيان قصرا (١).
وخلاصة
الأمر : أن كل
الصفحه ٢٢٧ :
٥ ـ ولا ندري
أخيرا!! وليتنا كنا ندري .. إن كان مجرد كون علي «عليهالسلام» من أهل البيت
الصفحه ٢٣٠ :
وتقول
عن أسيد بن حضير : «.. وكان أسيد
رجلا صالحا في بيت من الأوس عظيم» (١).
فهل
يعني ذلك : أن