الصفحه ٢١ :
قالت
: فقلت ـ وأنا
جارية حديثة السن ، لا أقرأ كثيرا من القرآن ـ : إني والله ، لقد علمت لقد سمعتم
الصفحه ١٢٩ :
نصيب من المجد والسؤدد ، لا في نفسه ، ولا من خلال أبيه .. وكذلك كان حال
أم رومان.
٢ ـ إنه ينفي
أن
الصفحه ١٤٨ :
هذه طائفة من
فنون الرجم بالغيب ، الذي لا دليل له ، ولا شاهد عليه. لا من أثر ، ولا من خبر ،
بل هو
الصفحه ١٩٠ :
وآله» طلب الاعتراف منها.
وهذه دعوى لا
يمكن قبولها ، لا من الداودي ولا من غيره ، إذ إن حرمة إمساك
الصفحه ١٩٨ :
فترة وقعة المريسيع .. التي كانت من الفترات الصعبة على النبي «صلىاللهعليهوآله» ، وأهل بيته ، حتى
الصفحه ٢٥٩ :
وأيضا
بملاحظة أنها هي نفسها تقول : إن النبي اعتذر من ابن أبي على المنبر.
وأما
تحققهم من حسن
الصفحه ٦٦ :
وقال
المفيد «رحمهالله» : وأما ابن المسيب فليس يدفع نصبه ، وما اشتهر عنه من الرغبة عن الصلاة على
الصفحه ٧٠ :
قال
ابن شبويه : كان بعد ما عمي يلقن.
وقال
أحمد : كذلك.
وقال
أيضا : من سمع منه
بعد ما ذهب بصره
الصفحه ٨٢ :
ينتهي إلى عائشة ، ويبدأ بها .. وفضلا عن أنها جميعا لم تسلم أسانيدها من
الطعن والتضعيف : فإننا قد
الصفحه ١١٦ : كلمة «مسماة على جبير» : بأنها كانت مخطوبة لابنه من أبيها (٢).
ونستطيع
أن نستفيد من النصوص المتقدمة
الصفحه ١٧٩ :
أيضا جانب رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، ليكون من يتظاهر على رسول الله «صلىاللهعليهوآله» في
الصفحه ١٩٥ :
عليه وآله» ، منهم أبو بكر : أن لا يتصدقوا على رجل تكلم بشيء من هذا ، ولا
يصلوه الخ .. (١) وروي مثل
الصفحه ٢٦٤ :
بسبيل منها ، وكلهم كانوا بسبب عائشة معدودين في أهله .. صح الجمع ..».
ثم استشهد على
ذلك بما ورد
الصفحه ٣٣٤ :
مارية ، أو ابن عمها ، الذي كان يدخل عليها ، ويسليها.
٥ ـ قول أم
رومان : إن الإفك كان من الضرائر
الصفحه ١٧ :
كلمني كلمة ، ولا سمعت منه كلمة غير استرجاعه ، حتى أناخ راحلته ، فوطئ على
يديها ، فركبتها ، فانطلق