الصفحه ٢٥٠ : أخذنا
بالاحتمال الآخر ، وهو أن المراد : أن المعصية لا تقع من البدري أصلا (١) .. فالأمر يصير أعقد وأشكل
الصفحه ٣٤١ :
ولأسيد بن حضير
ههنا أيضا دور! ـ وفي كل واد أثر من ثعلبة ـ حيث كان مع الرجال الذين أرسلوا في
طلب
الصفحه ٣٠ : بحمدك.
وأخرج البخاري
أيضا قطعة منه في كتاب التفسير ، عن محمد بن كثير عن سليمان ، عن حصين الخ
الصفحه ٨٨ : عبد البر : «.. وأنكر قوم أن يكون حسان خاض في الإفك ، وجلد فيه».
وروي
عن عائشة : أنها برأته من ذلك
الصفحه ١٥٧ : المنثور ج ٦ ص ٢٤٢ و ٢٤٣ عنه ، وعن ابن مردويه ، وعبد بن حميد.
(٢) الآية ٢٨ من سورة
الأحزاب.
(٣) تفسير
الصفحه ٣٠٣ : الكاذب ، ولكننا لا يمكن لنا أن نقول : إن رواية ابن حمدان هي
الصحيحة هنا ما لم يدعمها دليل قوي من غيرها
الصفحه ٣٤٥ :
المائدة (١).
ومن
المعلوم : أن سورة
المائدة قد نزلت في وقت متأخر عن غزوة المريسيع بسنوات ، وهي من
الصفحه ١٢١ : .
(٥) راجع : الخصال (ط
سنة ١٣٨٩ ه طهران) ص ٤١٩ والبحار ج ٢٢ ص ١٩٤ والوسائل ج ١٤ ص ١٨٢ وتفسير نور
الثقلين
الصفحه ٢٢٤ : ، بوقوع هذه
الحادثة لها ،
__________________
(١) تفسير الكشاف ج ٣
ص ٢٢٣.
(٢) راجع : فتح
الباري
الصفحه ١١١ : معترضة بين يديه ، فهذا من موجبات ذمها ،
لأن هذا سوء أدب منها معه «صلىاللهعليهوآله».
هذا بالإضافة
إلى
الصفحه ٢٩٣ :
١٠ ـ ضرائر عائشة :
ثم بذلت محاولة
لإشراك ضرائر عائشة في ذلك ، كما يفهم من قول أم رومان المتقدم
الصفحه ٢٤ : و ٢٦ عن
بعض من تقدم عن : عبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وابن
مردويه ، والبيهقي
الصفحه ٤٣ : ذباب
السيف مني فإنني
غلام إذا
هوجيت لست بشاعر
ولكنني أحمي
حماي وأنتقم
الصفحه ٢٢٥ :
فتفاقم الأمر وغلظ ..» ثم ذكر : أنه عند ما نزل القرآن ببراءتها ، كان منها
ما يكون من المغلوب حين
الصفحه ١٩ : فقال : أي بريرة ، هل رأيت من شيء يريبك؟
قالت
بريرة : لا والذي بعثك
بالحق إن رأيت عليها أمرا أغمصه