الصفحه ٦٢ :
وقال
يحيى بن عروة : كان عروة إذا ذكر عليا نال منه (١).
وكان عروة أيضا
إذا ذكر عليا أخذه الزمع
الصفحه ٦٣ : بن عروة بن
الزبير في فرية على رجل من بني أسد بن عبد العزى ..
وحد عبد الرحمن
بن الضحاك بن قيس الفهري
الصفحه ٧١ : : كان صغيرا حين سمع من الزهري (٢).
ج ـ الحسن بن
علي الحلواني ، قال أبو سلمة بن شبيب عنه : يرمى في الحش
الصفحه ٩٣ : ، أو
إيابا.
وأخرى
تقول : علمت بذلك من
أنصارية ، وأمها كانت عندها.
ومن المضحك
المبكي هنا محاولة
الصفحه ٩٨ : : أن
أبويها ، ولا سيما أمها ، كانا عندها يخففان من مصابها ، وأن امرأة من الأنصار
كانت تبكي حالها ، وكذا
الصفحه ١٠٤ : ذلك كله ، ومن قال بهذا أو بذاك ، وأثبتنا : أن القول الأول هو الصحيح في
الجزء السابق من هذا الكتاب
الصفحه ١٠٨ : ء كنّ يأكلن العلقة من
الطعام.
ثم
ادّعت : أنها جارية
حديثة السن لأجل ذلك ولغيره ..
ولكن
.. وبعد ما
الصفحه ١١٧ :
مع
أن الصحيح هو : أن عمرها كان حوالي عشرين سنة أو اكثر من ذلك ، حسبما حققناه في هذا
الكتاب.
كما
الصفحه ١١٨ : الذي
أرسل خولة بنت حكيم إلى رسول الله .. وبأنه قد خلعها من ذاك وطلقها منه ، ليفرضها
على رسول الله
الصفحه ١٣٠ :
«مه يا حميرا ،
فإن الله تبارك وتعالى بارك في الولود الودود ، وإن خديجة رحمها الله ولدت مني
طاهرا
الصفحه ١٣٤ :
وقد
قدمنا : في الجزء
العاشر من هذا الكتاب : الصحيح هو أن غزوة الخندق قد كانت سنة أربع ، وقيل سنة
الصفحه ١٤٥ : )
في فتية من قريش ، منهم معاوية إلى المدينة ، فأسلموا.
أخرجه الزبير
بن بكار ، عن ابن عيينة ، عن علي
الصفحه ١٥١ : برواية مسروق عنها (٣) ، ليس بأولى من الحكم بإرسال رواية مسروق ، استنادا إلى
إجماع من سبق هذا القائل من
الصفحه ١٥٩ :
نزلت قبل ذلك بعدة سنين ، فلا مانع من أن تحضرها أم رومان ، حتى لو فرض
أننا صرفنا النظر عن الإشكالات
الصفحه ١٦٠ :
عشرة سنة أو ثلاث عشرة أو اثني عشرة سنة. وهو ينسجم مع ما هو المعروف
والمشهور ، من أن عمره كان حين