الصفحه ٢٣٩ :
في يده مدة حياته ، ثم في يد أمير المؤمنين «عليهالسلام» بعده ، وهو في ولد فاطمة «عليهاالسلام» حتى
الصفحه ٢٧٤ : .
(٢) راجع كتابنا :
دراسات وبحوث في التأريخ والإسلام ج ١ ، البحث الأول ، ففيه بعض النماذج من ذلك.
(٣) فتح
الصفحه ٣٢١ :
الغزوة أيضا ب «غزوة الأعاجيب» لما وقع فيها من أمور عجيبة. وتسمى أيضا ب «غزوة
محارب» و «غزوة بني
الصفحه ٧ : يعد
العدة ، ويعتمد الوسائل المادية في دفع الأخطار المحتملة ، وهذا يدلل على واقعية
الإسلام ، وعلى أنه
الصفحه ٤٨ : بها داع ولا مجيب ، وقد كانت بنو النضير أشرف
من بني قريظة ، حتى حداه ذلك على الإسلام وأظهر صفة رسول
الصفحه ٩٦ :
وقال تعالى : (وَخُذُوا حِذْرَكُمْ) (١).
الخيانة في حجمها الكبير :
وبما أن الله
سبحانه قد جعل
الصفحه ١١٦ : فيه شيء من العطف ، وعدم القسوة تجاههم ..
إذا
عرفنا ذلك : فإن اختيار رجل
من الأوس ليحمل رسالة النبي
الصفحه ٢٠٨ : كانوا يلتقون
معهم في العداء للإسلام ، والخلاف له وعليه ،
__________________
(١) الطبقات الكبرى
الصفحه ٣١٤ :
بالوجود الإسلامي في بلاد الحجاز ..
ثم نعرف سر
السرعة التي كان يظهرها المسلمون في ردة الفعل ، والمبادرة
الصفحه ٣١٦ : لعشر خلون من المحرم في أربع مئة رجل. (وقيل : في سبع
مئة (١) وقيل في ثمان مئة) (٢) ، حتى أتى وادي الشقرة
الصفحه ٣٢٦ : الخاصة بها بعد ذلك ، فلم يوجب ذلك تغييرا في اسم هذه
الغزوة.
أو
فقل : لم يوجب ذلك
خللا في فهم المراد من
الصفحه ٣٣٥ : معطيات كثيرة في مجال البحث حول هذه القضية ، إلا أننا نرتاب في أن يكون
الذي تعرض للسهام هو خصوص عباد بن
الصفحه ٣٤٠ : قد حصلت في هذه الغزوة أيضا ، وهي تشبه قصة غورث. وقد استبعد البعض
اتحاد القصتين ، لاختلاف سياقهما
الصفحه ٢٠ : الدليل القاطع على ذلك.
المنطق القبلي مرفوض في الإسلام :
وبعد .. فقد رأينا النبي الأكرم
الصفحه ٨١ :
وقد
أسلفنا : أننا نرجح هذه
الرواية التي تنص على وجود كعب بن الأشرف ، وعلى دور له في قضية بني