الصفحه ٩٥ :
من بابها الغربي ،
وخرّبوا ضريح الإمام الحسين لأنهم كانوا يرونه بدعة كبرى ، وأفسدوا الزينات
الصفحه ١٢٤ :
* مصحف متواسط
القطع زواياه من الورق الأزرق ما بين سطوره مكتوب بالخط الجلي المذهب بخط عبد
الخالق بن
الصفحه ١٣٦ :
* مصحف صغير القطع
مكتوب بالخط العادي تبركا من سكينة هانم. عدد الأجزاء : ١.
* مصاحف متوسط
وصغيرة
الصفحه ١٤٠ : كبير وصغير عدد : ٣٨ والماس عدد : ١.
* شمعدان كبير ذو
صنية ذهبية وفضية من التبركات سينة. عدد
الصفحه ١٩٣ :
التي تروى من نهر
الفرات ، وكانت توجد ترع صغيرة تسمى (خرق) تعمل على تأمين وصول مياه نهر الفرات
إلى
الصفحه ٢٤٥ :
للغاية ، إلا أنها
كانت ذات بنية تسمح بسوء الاستعمال ، ولهذا بدأت شكاوى التجار والزوار تتزايد من
الصفحه ٢٥٥ :
من ناحية أخرى ،
ولهذا السبب أخبر والي بغداد ناظر المالية بالضائقة التي ستحدث من جراء شراء تلك
الصفحه ٢٨١ :
في اللائحة
التنظيمية لتشكيل الولاية ، ولكنها وسّعت من سيطرة ومراقبة الحكومة المركزية في
الموضوعات
الصفحه ٣٠٦ :
كوتاهية لمدة سنتين ، أما الصراف يعقوب فلم تثبت عليه جريمة الرشوة التي زعم أنه
أخذها من أحد رؤساء العشائر
الصفحه ٣٥٤ :
العثمانية بشكل
رقيق أكثر من تبعيتها لإيران ذات القومية الفارسية بسبب خصائصها المختلفة ، وكان
الصفحه ٩ :
تقديم
ظهرت الكثير من
الدول والأسر الحاكمة في الجغرافيا الإسلامية منذ شروق الإسلام ، وقد
الصفحه ١٢ : جاورها من أجل العتبات في العصور الإسلامية الأولى وفي عصر الشاه
إسماعيل مما عمل على إحياء هذه الأوقاف
الصفحه ٢٤ :
فلن يكون من الخطأ
تتبعنا له بالتوازي مع تاريخ بغداد ، فكربلاء لم تكن بعيدة عن التطورات والتغييرات
الصفحه ٢٥ :
بسبب الامتداد
الشيعي الموجود بها ، إلا أن معظم من حكم تلك المنطقة كان يعطي للسيطرة عليها
أهمية
الصفحه ٥٥ :
كانت تفد من
البصرة إلى هندية فكانت تبلغ (١١٧٠٠) كيلة من التمر و (٥٥٠٠) كيلة من القماش ،
وكانت تلك