الصفحه ١٧ : ؛ لأن الأخذ بهما والعمل بهما ثقيل ، ويقال لكل خطير
ونفيس : ثقل ، فسماهما ثقلين إعظاما لقدرهما ، وتفخيما
الصفحه ٣٢ :
يتزوج عليّ على فاطمة حتّى توفيت ، فتزوج عدة نساء ، لأنّه كان يريد نسلا كبيرا ،
يؤيد بيت النبوة ، وكان له
الصفحه ٣٤ : رضياللهعنها.
ويروى عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «سميتها فاطمة لأنّ الله عزوجل فطمها وفطم
الصفحه ٦٩ :
على الخليج المصري
، عند قنطرة على الخليج كانت تسمى (قنطرة السباع) ، لأنها كانت مزينة من جوانبها
الصفحه ٧٠ : بن الحسن السبط بن عليّ بن أبي طالب) ، لأن يحيى بن زيد استشهد عن ثمانية
عشر عاما ، ولم يتزوج ولم ينجب
الصفحه ٧٨ : الخليج المصري ، عند
قنطرة على الخليج كانت تسمى (قنطرة السباع) لأنّها كانت مزينة من جوانبها بسباع
منحوتة
الصفحه ٩٧ : الإمام زيد الأبلج بن مولانا
الإمام الحسن السبط بن مولانا الإمام عليّ.
* فهي عمة نفيسة (الصغرى)
، لأنّها
الصفحه ١٢٣ : العيناء) بنت القاسم السّابق ذكرها في الفاطمات ، وقد
لقب بالشبيه بالنّبيّ ، لأنّه كان يشبه جده المصطفى
الصفحه ١٥٠ : ، وتجمع المراجع التاريخية على أنه سمّي وفا ،
لأنّ النيل توقف ، فلم يزد إلى أوان الوفا ، فدعا السيد محمد
الصفحه ١٦٤ :
قطاع الآثار
الإسلامية بالمجلس الأعلى للآثار ، لأن الإمام جعفر الصادق دفن في البقيع بالمدينة
الصفحه ٢٠٩ : الدنيا تشعر بالعذاب أو النعيم تبعا للجسم لأن الجسم مسلط
عليها في هذه الدار ، وعلى العكس من ذلك يعذب الجسم
الصفحه ١٧٥ : قائما في دين الله.
* * *
أمّا خامسا :
فإنّه إذا كان
المزور ليس هو المقصود ، أو كان يسمى في الواقع
الصفحه ٢١٤ :
:
وقد روى البخاري
ومسلم «أن الميت إذا دفن ، وتولى عنه أصحابه ، يسمع قرع نعال المشيعين له إذا
انصرفوا عنه
الصفحه ٧٧ : قولها :
إذا ضاقت بك
الأحوال يوما
فثق بالواحد
الأحد العليّ
ولا تجزع
الصفحه ١١٦ : إذا انتهت هذه بدأت
الثانية فواصلت القراءة ، واستمعت إليها أختها .. وهكذا ، فلما ماتت إحداهما جعلت