الصفحه ٢٠٨ : الْعَذابِ الْمُهِينِ)(٢) أي أن الجن مع سعة علمهم وتمام إدراكهم لم يستطيعوا
التمييز بين حالتي الموت والحياة
الصفحه ٢١٩ : الثقات العينية أن الأموات يقرءون القرآن في قبورهم
إذا كانوا من أهله في الدنيا ، ومن مات محبا له ولم يتم
الصفحه ١٨٩ :
أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ.)
قل : (صَدَقَ اللهُ) العظيم.
١٣) فتاوى السابقين
من أئمة الفقه
الصفحه ١٨٤ : يستأنس بك ، كما يستأنس الحي بالحي ، وربما رأيت إذا غلبت عليك الحال ، ما لا
ينبغي أن يقال. والله أعلم
الصفحه ٢١٥ : ما وعدني ربي
حقا» ، فقال عمر رضياللهعنه : يا رسول الله ، ما تخاطب من قوم قد جيّفوا؟ ؛ فقال
الرسول
الصفحه ٩٦ :
ودعوني وحبيبي
زاد بي شوقي
إليه
وهيامي ونحيبي
رضياللهعنها وعن جميع
الصفحه ١٠٢ : بصفة خاصة ، وكثير مما جاء من الأخبار من هذا
الجانب صحيح ومشرف.
أمّا ما زاد على
ذلك من أخبار اللهو
الصفحه ١٥٢ : ، ولكلامه عشاق.
مات بالروضة في
يوم الإثنين مستهل شعبان (سنة ٨٥٢ ه) ، ودفن بتربة جده ، وقد زاد على الستين
الصفحه ٩٨ : عن
السكينات الطاهرات بإذن الله تعالى.
* * *
قال الإمام
الشافعي :
إذا في مجلس
نذكر عليّا
الصفحه ١٧٠ :
الجاهلية وفخرها بالآباء .. لينتهين قوم عن فخرهم بقوم ، أو ليكونن أهون على الله
من الجعلان التي ترفع بأنفها
الصفحه ١٩٨ :
من ينصر الله
فسوف ينصر
فلمّا قدم عليه
أبو جندل صار إمامهم ، واجتمع إلى أبي جندل قوم كثيرون
الصفحه ٢٣٣ : الفلكية والروحية ، ونقّحها ، وأجرى الله على يديه الكرامات ، وتتلمذ عليه
كبار القوم ، والسادة من الشباب
الصفحه ١٦٦ :
يوليو) فيما ألغي
للتسوية والتقريب بين الطبقات ، ولأن النسب من حيث هو لا يغني عند الله شيئا
الصفحه ١٦٩ :
إذا كان السبب تجاريا أو نفسيا ، أو نحوه ، وسركي النقابة لا يدخل صاحبه الجنّة ،
ولا يمنعه من النار
الصفحه ١٩٥ :
يصلوا الصلاة المشروعة العملية عنده ، وهذا قول أهل التحقيق ؛ لأن لفظ الصّلاة إذا
أطلق يفهم منه الصلاة