الصفحه ٢١٧ : الله مصاب جعفر
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : (قد مر جعفر البارحة في نفر من الملائكة له
جناحان
الصفحه ١٦٥ : للأشراف أوقاف بمصر واسعة مترامية متزايدة ، على مر
العصور ، وكان أكثرها في حكم المماليك والأتراك ، وكان
الصفحه ١٠٤ :
مشهد الإمام الليث
بن سعد رضياللهعنه ، وهو معروف يزار ويتبرك به ، ويخشى عليه من الاهمال
والاندثار
الصفحه ٦ : العديد من مواضع
الإجمال ، وقدمت المعلومات الصحيحة طوق الجهد.
ونحن هذه المرة
نعيد الطباعة ، مع مزيد من
الصفحه ٦٩ :
على الخليج المصري
، عند قنطرة على الخليج كانت تسمى (قنطرة السباع) ، لأنها كانت مزينة من جوانبها
الصفحه ١٩١ : تنزيه لا تحريم
؛ للتضييق على ما وقفت عليه».
١٢ ـ والإمام
البخاري أشار إلى أن الصلاة إذا لم تكن إلى
الصفحه ٢٠٧ :
يقابلها من جزئيات الروح ، وإليها يصل أثر النعيم أو الجحيم من هذا الجزء المقابل
لها على ما قدمنا.
فلا
الصفحه ٤٢ :
الأبيض ، نقل إليه
الرأس من دمشق ، ثمّ نقل إلى المشهد القاهري لمصر بين خان الخليلي والجامع الأزهر
الصفحه ١٢٩ : ء الأشراف ، ومن كرام المسلمين من يحافظ على ما بقي منها حتّى
تحافظ مصر على خصيصتها بحب آل البيت والحفاظ على
الصفحه ١٨ : أهلا للتمسك به من أهل البيت والعترة
الطاهرة ، في كل زمن إلى قيام الساعة ، حتى يتوجه الحديث المذكور إلى
الصفحه ١١٤ : ، كما اندثر كثير من قبور آل البيت مما يؤسف ويؤذي ويهم.
٣ ـ السيدة فاطمة
النبوية العيناء ابنة القاسم بن
الصفحه ١١٢ : المقصورة النحاسي مفتوحا ، فدخلت إلى ما بين
المقصورة والتابوت ، وفي الركن الشرقي الجنوبي رأيت كأنّ إحدى
الصفحه ١٠٩ : الله (على ما حققه البغدادي).
وقد كانت دخلت مصر
مع عمتها السيدة زينب عام واحد وستين هجرية ، ثمّ رجعت
الصفحه ١٣٤ : بعد أن حفرت في هذه الأتربة على عمق عدة أمتار ليظهر القبر ، وكان هذا أقل ما
يجب لموتى خلفاء الدولة
الصفحه ٨٧ : يتعارض مع
أصول الشريعة ، ولا يجر إلى مفسدة ، فلا موجب قط للحملة عليه ، فإن أمامنا ما هو
أولى يقينا